• انا والشهوة

    صور نيك -صور سكس -صور سكس متحركهافلام نيك -سكس نار - قصص سكس

    لي لي 25 عاما ، ميدو 26 عاما
    لم أكن اعتقد اني سأصبح شبقة جنسيا إلي هذا الحد بل ان الجنس يتملكني ولم اعتقد انه ممتع جدا لتلك الدرجة تبدأ الاحداث في فترة الاعدادية كأبنة الرابعه عشر ربيعا كنت في تلك الفترة ارتدي سنتيانه مقاس 32 كان كثيرا من صحبات والدتي يتعجبون من هذا الأمر لم افهم وقتها السبب ولكني فهمت بعد الفترة حينما كنت عائدة من احدي الدروس الخاصة وقام شاب بمعاكستي وكنا وقتها في الشتاء كان كلما اقتربي مني احسست بقشعريرة جعلت حلماتي تنتصب وتظهر ولما لا وهذا الصدر النافر لا يجد اي سنتيانه تحتويه رغم صغر السن ليصدمني بقوله ي****وي علي البزاز الجامدة دي اومال لما تكبري هتعملي ايه ويصفعني علي طيزي ليقول احااااا دي عامله زي الجيلي انتابني الخوف الشديد واسرع خطواتي لأخرج من هذا الشارع الموحش تملكني الخوف فترة كبيرة جدا حتي وانا في البيت حتي اتخذت قرارا حينما سمعت إحدي قريباتي تنذر أمي خلي بالك بنت جسمها حلو وفاير اوي لحد يعاكسها وهي لسه مش فاهمه لأتخذ قرار سريعا دخلت غرفتي وأغلقت الباب جيدا وقمت بنزع ملابسي لأبقي بالبرا والأندر فقط وأنظر بالمرآه لأجد أمامي "وصفا لجسدي" جسم متناسق أبيض مشدود طياز بارزة عن جسدي وبزاز نافرة جدا ورجل ممشوقه تذكرت كلام الشاب فقمت بهز جسمي فوجدته كالجيلي تماما
    مرت السنين سريعا ومعاكسات كثيرة حتي رآني أحد الشبان كنت حينها في العام الأول لي بالجامعة كانت قد تفجرت انوثتي بالكامل وكنت قد فهمت الجنس ومعاني الكلمات ، كنت احب ان ارتدي دريلات بأندر فتله بدون علم أمي واترك هذه الطيز النافرة جدا رغم وزني الخفيف كان طولي في تلك الفترة وصل إلي 160 سم ووزني 58 كيلو وكنت احب ان ارتدي سنتيانه بوش اب رغم ارتدائي مقاس 42 لضخامه هذا الصدر كنت أحب ان ارتدي تلك الملابس لترك الحرية لطيزي تتحرك كما تريد واري في عين البنات قبل الشباب تلك الشهوة والرغبة في لمس هذه الطياز ، تقدم هذا الشاب والذي كان في تلك الفترة يحضر مؤتمرا تنظمه الجامعه لطلبة كلية الهندسة سألني بالصدفة أين الكلية وصفت له المكان بالتحديد جذبني بهدوءه وعدم النظر لجسدي كان طويل البنيه لديها عضلات بسيطة تنم عن رياضي تمنيت ان انزع عنه تلك البدله لاري جسده المثيرة وربما تلك أول مرة التي أثار فيها علي شخص مر الوقت وعلمت بإنتهاء ميعاد المؤتمر تصنعت بالبحث عن احدي صديقاتي ورأيته وهو خارج محاط بعدد من المعيدين يسألونه عن أشياء كثيرة علمت حينها انه طالب بكلية الهندسة بجامعة ميتشجن وله براءة اختراع في البرمجة ، رآني فأشار إلي بخمس دقائق وآتي إليك لا أعلم لما انتظرته ربما ماء الشهوة الذي يخرج من بيت قدمي ولاول مرة تمنيت اني ارتدي اندر كامل ليستر ماء شهوتي وتلك الرغبة الجامحة لانقباضات كسي انتظرته ومرت الخمس دقائق كما الساعات حتي بادرني بشكره لي ودعوته للغداء في احدي المطاعم وافقت وتطورت العلاقة حتي اصبحت حبا كنا دائما نخرج حتي فاجأني بطلبه بالسفر للقاهرة وان اذهب معه قلقت للغاية خاصه وماذا اقول لوالدتي تلك الدكتورة بالجامعة والتي تعرف انه لا رحلات في تلك الفترة ومع إلحاحه وافقت علي اتفاق اننا سنذهب في الثامنه ونعود عند الخامسه اخبرت احدي صديقاتي بالأمر والتي تعرفها امي حتي إذا سألت عني تخبرها بأي أمر كنت اعرف عن صديقتي تلك الكثير وعن حبها لاحد الاشخاص وانها تقابله في إحدي الشقق وكان هذا الأمر أكثر ما يطمأنني ولكنه باغتتني صديقتي لتخبرني عارفه هيعمل ايه لارد عليها هنخرج لتقترب مني وتقول لاء يا خايبه ده هيقرب ويتكلم بهدوء في تلك اللحظه دبت الاثارة في للمرة الثانية ونزلت ماء شهوتي لأجدها اقتربت من رقبتي وتقبلها لأخرج تنهيده وتنهار اعصابي لتلتقط شفتاي المكتظه بنهم وتدخل يدها تحت الفستان وتدعك كسي بسرعة لابدأ في تقبيلها انا ايضا وبنشوه كبيرة لتخرج يدها من علي هذا الكس الباكي وتنظر إلي وتقول جسمك سخن يالبوة لا اكذب عليكم اثارتني تلك الكلمة جدا في اليوم التالي قابلت ميدو واخذني بسيارته وذهبنا القاهرة كنت ارتدي بنطلون يكاد يدخل في وتي شيرت وغيرت من لفة الطرحة لأجعل تلك الرقبة الناعمه اوضح واضع بيرفيوم فاضح للغاية ومكياج كامل وصلنا القاهرة وفطرنا في إحدي مطاعم المعادي علي النيل قضيت وقتا مرحا ثم طلبت منه ان نذهب مكان به خضرة انتشي وجه جدا وذهب إلي ما يسمي الازهر بارك دخلنا سويا وكأنه يعرف المكان جيدا جلسنا بين شجرتين لا يعرف احدا ان يرانا وجدت نفسي اضع رأسي علي كتفه لينظر إلي وانا أيضا وبدون ان نتحدث تلاقت شفاهنا اااااااااه كم كنت اتوق لاتذوق شفاهه وادخل لساني وكأني كنت اريد هذا منذ عمر ليقوم برفعي علي حجره والف قدمي حول خصره ليقبل رقبتي اااااااااه كانت تنهداتي كأمرة في معركة جنسية مع فحول من الأزبار ولكن هذا يحدث لي دون حتي ان انزع قطعة من ملابسي وبينما يقبل رقبتي ادخل يديه الي صدري ليخرجهم من سجن السنتيانه ليلتقطهم بفمه واضغط علي رأسه اكثر ليرضع فيهم اااااااااه وبيده الاخري يفك زرار البنطلون ليتفاجئ بعدم وجود اندر ويزداد رضاعه بنهم في صدري لتحمر حلمات بزاز ويده الاخري علي كسي تدعكه اكثر واكثر واتلوي من شده النشوي وارتعش ليخرج مائي وشهوتي لالحق نفسي بإحدي المناديل خشيه ان يظهر شي علي الجينز ، لم اكد ان انتهي حتي سحب يدي علي عضو ليقول زبي مستريحش توقفت لوهله افكر قمت بفك سوستة البنطلون ومدت يدي لاخرجه واحركت يدي عليه بسرعه ليطلب مني ان امصه لم اكن افهم مقصده فليست خبرتي بتلك الدرجه ليقف ويسند ظهره للشجرة ويخرجه كامله لابدا بتقبيله وادخله في فمي ما اجمل تذوقه واصبحت امصه بسرعة كبيرة وادعك بيدي هذا الزب الضخم حتي وجدته قد انتشي وقام بالقذف بعيدا عن وجهي انتهي اليوم سريعا ويأتي واسرته اخر الاسبوع ليتقدمو لخطبتي تمت الموافقة وفي تلك الترة تقابلنا كثيرا حتي جاءت وقت الذهاب لشراء الشبكة ارتديت فستان وركبنا بالسيارة بجوار بعضنا بعضا ثم سحب يديه ليلمس فخدتي ولحمي توترت في البدايه وتصنعت الزعل ليقوم بلمس فخدتي بنعومه واقرب يده إلي فرجي ليدعكه واخرج هذا العضو المنتصب في محبسه ليقول بتعملي ايه يا مجنونه واقول بدعكه لنأتي بشهوتنا في آن واحد ويقوم بمسح منيه بسرعه قبل ان يظهر علي الجينز
    في اليوم التالي كنا علي اتفاق مسبق ان نحتفل نحن احتفالا يليق بشهوتنا كنت قد نزعت كل شعرة في جسدي رغم قلته للغايه فجسدي ابيض كما هو وتقابلنا وذهبنا الي شقته او شقه زواجنا بدون علم احدا بالطبع دخلت احدي الغرف الغير مجهزه ونزعت كل ملابس ارتديت لانجري ليتفاجئ ..............
    يتبع للقصة بقية


    votre commentaire
  • جاري ينكني بشدة قطع كسي

    صور نيك - صور سكس متحركه   سكس محجبات نارسكس جماعي -تحميل صور سكس -افلام سكس

    هاي انا عبير مطلقة بعيش في شقة سبهالي طليقي ومنذ سنوات وانا اعيش في وحدة وكنت دائما اتمني ان اعيش لحظات النوم مع راجل في سرير واحد ولاكن كنت ديما بخاف
    وليا جاري شاب عمرة 27 عام بسبب مشاكل بينة وبين زوجتة انفصلت علاقتهما ويعيش منذ 6 شهور بدون زوجة
    كنت اتمني ان انام معة وكنت كل يوم بحط ايدي علي كسي واتخيل انوا معايا

    لحد ما في يوم من الايام خرجت من البيت صباحا لشراء بعض المستلزمات ورجعت البيت ودخلت فلقيت الباب بيخبط
    فتحت الباب لقيتة بيقلي ممكن اخد امبوبة من عندك للصبح لان الغاز عندي خلص ومش عارف اعمل اية

    فقولت لية اتفضل طب في امبوبة عندي في المطبخ تعال خدها دخل هو يجيب الامبوبة وكان بيشرحلي انوا كان بيعمل فراخ وللاسف الامبوبة بتاعتة خلصت

    وهو واقف قدامي هجت قوووي علية تخيلت كل اللحظات اللي بحط فيها ايدي علي كسي وبلعب فية مستنية وعمالة اقول لنفسي المفروض مضيعش الفرصة من ايدي

    لحد فعلا ما قررت اني اتحرك واعمل شيء وخصوصا انوا حابب الكلام معايا وانوا معترضتش علي دخولة الشقة بتاعتي

    فقلتلة بص انتا وحيد وانا وحيدة ومظنتش انك بتعرف تعمل اكل كويس واكيد وحشك اكل الحرام سبني انا هعمل اكل

    وكمان ساعة عدي وناكل سوا وبالمرة نفتح نفس بعض ومتخليش بس حد يشوف فلقيتة متردد فقلت لية احنا في وحدة ولازم نحس ببعض ومتكسفنيش

    فوافق وخرج قررت اني اعمل السهرة بجد وان دي فرصتي الذهبية للحصول علي ما اتمناة وبالفعل بعد ساعة جة
    وكنت حضرت الاكل وبدل العباية اللي كنت بلبسها لبست بنطلون جينس وبدي والطرحة علي خفيف
    واول ما دخل

    عينة منزلتش من عليا من الهيجان اللي كان فية ولاحظت من كلامة انو متوتر فحبيت اسخنة اكتر فقومت حطيت الاكل

    واول ما قعدنا فقمت شلت الطرحة من عليا وقعدت قدامة لقيتة باصصلي وسرحان قولتلة مالك انتا مشفتش شكلك ستات من فترة هي مراتك كانت حرماك زي جوزي

    فابتسم وقالي مراتي مكنتش ستات بس ازاي جوزك كان حارمك انتي والا غلطة فابتسمت وقولتلة والا غلطة والا غلطة قالي خالص فرحت قولتلة عجباك يعني فلقيتة بيقولي مش عارف ارد

    ساعتها حسيت اني هقدر اوصل للي عوزاة فقمت جبت كوباية مية وجيت وراة وحطتها وقصت اني اكب المية علي بنطلونة
    ووقعت المية وغرقت بنطلونة فوق زبرة اللي كان باين اللي واقف جدا وواول ما وقعتها بسرعة استغليت الفرصة
    وقلتلة معلش ونزلت ايدي بسرعة بمنديل علي زبرة وانا بقولة متتكسفش معلش لقيتة استجاب وسكت

    فقعدت احسس علي زبرة بالمنديل لقيتة غمض عينة فرحت قولتلة واقف قووووي الظاهر فقالي من زمان وهو واقف عليكي فرحت

    من غير ما احس بسرعة قوووي فتحت بنطلونة وطلعت زبرة اللي كان منتصب وواقف قووووي وكان طويل بشكل رهيب واحمر قووووي
    ونزلت امص فية وهو مبلول بالمية اللي كبتها علية ومع انوا مبلول بالمية الا انوا كان سخن قوووي

    حسيت لما مست زبرة اني مسكت كنز وهو بين ايدي وشفايفي وهو قاعد مستسلم علي الكرسي وبعدين راح رفعني من وسطي وقومني من علي زبرة اللي مكنتش عايزة اسيبة من طعمة الرائع

    واول ما قومني راح نزل بنطلوني والاندر وقعد يبوس في كسي ويتكلم مع كسي كانة شخض بيعاتبة ويبوس كسي ويقولة انتا كنت فين من زمان وانا كنت بشوف لحسة وبوسة وكلماتة كنت بتقطع من الهيجان من اللي عملة مقدرتش امسك نفسي

    ورحت مسكت زبرة وقعدت علية وقعدت اتنطط بسرعة جدا رغم اني كنت حسة بالم شديد الا ان مكنتش قادرة من الهيجان كنت مكملة ومستمرة وهو مغمض عينة وحضني قووووووي وانا لابسة من فوق

    ويعدين راح رفع كل البدي اللي مكنتش لابسة تحتة حاجة وقعد يمص في بزازي بشكل جنوني جدا وقام شيلني وحططني علي الكنبة اللي في الصالة اللي كنا فيها وفتح رجلي وقعد ينيك فيا بشدة

    كنت من المتعة والالم هيغمي عليا الا اني كنت بطلب منة انوا يبقا اسرع لان المتعة اللي كنت فيها والهيجان كانوا فوق اي شيء وخصوصا وزبرة طاير في كسي

    وبعدين قام شايل زبرة المولع من كسي وقعد يمشية علي وشي وبعدين مسك بزازي ودخلة بينهم وهو واقف قدامي وانا قاعدة علي الكنبة وقعد يرفع قووووي في زبرة وينزلة ويحك في بزازي وانا قعدت اقفش في بزازي وهما علية وحضنينة وفجاءة لقيت اللبن السخن قووووي طاير علي وشي وعلي بزازي في كل حتة كنت مستمتعة قووووي بالمنظر دة وقعدت ادك بزازي بلبن زبرة النار اللي ولع في بزازي قدامة ومن ساعتها واحنا كل فترة بنسهر سهرة كدة


    votre commentaire
  • حكايتى مع المدام المحرومة

    صور سكس 2019- نيك كس محجبه - سكس محجبات 2019 - تحميل سكس امهات

    -سكس محارم -عرب نار


    فى فتره من الفترات كنت اعمل بمحل لبيع اجهزة اكسسوار واجهزة محمول جديد ومستعمل المهم مرت ايام على عملى بهذا المحل واحرزت تقدم كبير فى هذا المجال واثبتت نفسى فيه فى يوم دخلت على زبونه جميله جدا وجسمها سيكسى موت وعلى الرغم من تردد نساء وفتيات كثيرين على المحل الا انى لم ارى احد بجمال هذه المراه كانت اكثر من جميله خمرية اللون سنها ما يقرب من الثلاثين او اكبر بسنه او سنتين تعلقت انظارى بها ولو استطيع انا ابعد نظرى عنها على الرغم انى جد جدا فى عملى وبفصل بين غريزتى وعملى الا اننى لما استطيع عدم النظر الى هذه المراه كانت كما نقول بالمصريه صاروخ لاحظت هى ذلك والتقت اعيننا فابتسمت وهى ايضا ردت على بابتسامه طلبت منى كفر للحمول بتاعها عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء منهم طلبت منى كفر يكون مدلع شويه فابتسمت مره ثانيه وهى ايضا فاحضرت لها المطلوب وركبت الكفر الجديد ودفعت ثمنه وانصرفت لما استدرات لمغادرة المحل لم استطيع ابعاد نظرى عن مؤخرتها كانت اجمل واحلى مؤخره رايتها بحياتى متوسطة الحجم مستديره تهتز مع كل خطوه تخطوها فاستدرات على فجاه وراتينى انظر الى مؤخرتها التى جننتى فلم املك سوى الابتسام وهى ايضا مر يومين على تواجدها بالمحل وثالث يوم مرت بنفس الميعاد الذى حضرت به بالمره الاولى وكان الساعه 12 ظهرا وكالعاده فى الوقت ده بكون اول الموجودين بالمحل بحكم ان المفاتيح معى دخلت المحل وهذه المره كانت ترتدى طقم مغرى جدا يظهر جميع مفاتنها رحبت بها ولما اتمالك نفسى ولم استطيع ابعاد نظرى نظرى عن مفاتنها ولاحظت هى ذلك ولم تبدى اى اعتراض بل كانت تتعمد ان تميل الى الامام بحجة النظر الى الاشياء المعروضه فى الفراتين بداخل المحل وانا انظر الى مؤخرتها واحسست بانتصاب قضيبى حتى كاد يخترق البنطلون الذى ارتديه المهم طلبت انا اريها حامل محمول للسياره لم ادرى كيف اتصرف وكيف اخرج من وراء المكتب بانتصاب قضيبى هذا لانه كان ملحوظ انه منتصب شجعت نفسى وخرجت من خلف المكتب واخرجت الحامل حتى تراه وانا اقف امامها ونتحدث لاحظت هى انتصاب قضيبى فنظرت الى عينيها وابتسمت وهى ردت الابتسامه فنظرت مره اخرى الى قضيبى المنتصب بداخل البنطلون ولم تحرك نظرها من عليه فادركت انها بدات تستيجب لى تحدثنا قليلا ومرحنا مع بعض وانا انظر الى جميع مفاتنها بجرأه وضحكنا سويا ثم طلبت منى موديل محمول معين وقالت انها تريده مستعمل بحاله ممتازه وبكل مشتملاته وتركت لى رقمها ودفعت ثمن الحامل وانصرفت بعد يومين اتصلت بى وسالت على المطلوب اجبت انه غير متوفر حاليا وكالعاده مرحنا قليلا عبر الهاتف وتعرفنا على بعضنا اكثر وعرفت اسمها وسنها اسمها مدام جيجى وسنها 33 سنه وزوجها مهندس ودائم السفر بحكم عمله المهم مر حوالى اسبوع بعد المكالمه ثم اتى شخص يبيع الموديل الذى طلبته منى وكان اشبه بالجديد اتصلت بها وسالتها اذا كانت مازالت ترغب بالجهاز المطلوب وخاصة انه لو يكن نزل مصر فى هذا الوقت فاجابت بسرعه بالموافقه اشتريت الجهاز من الشخص وبعد ذلك اتصلت بها واخبرتها انه تم شراء الجهاز واتفقنا على انها ستاتى فى اليوم التالى لشراء الجهاز حجزت الجهاز وانتظرتها فلم تاتى فاتصلت بها اخبرتنى انها مريضه وانها لن تستطيع الحضور وطلبت منى حجز الجهاز وكان طلبها صعب لان الجهاز كان مطلوب بكثره فى هذا الوقت وصاحب المحل كان طالب حوالى اكثر من اربع اجهزه نفس الموديل لاقاربه فاخبرتها بذلك اجابت خلاص مالىش نصيب فيه ودعتها واغلقت الهاتف بعد حوالى ساعه اتصلت وسالتنى هل اقدر ان امر عليها بالبيت ومعى الجهاز لشرائه ترددت فى الاول وبعدها وافقت ان امر عليها عليها فى التالى وبالصدفه كان يوم اجازاتى اخبرت صاحب المحل ان اخى يرغب بشراء هذا الجهاز وسوف اخذه معى وبعد ناقش معه وافق اتصلت بجيجى واخبرتها اننى سامر عليها غدا لانه يوم اجازاتى ومعى الجهاز قالت لى يوجد امن للعماره وساخبره بانك مهندس كمبيوتر وسوف تاتى لاصلاح الكمبيوتر ادركت ان زيارتى عندها لن تكون قصيره اخذت منها العنوان واتفقت معها على الساعه السادسه مساءا واغلقت الهاتف فى اليوم التالى فى المعياد ذهبت ومعى الجهاز ومعى شنظة ال سى دى الخاصه بى حتى اسبك الدور على الامن وفعلا ابلغته باسمى فقال ان مدام جيجى بانتظارى وركب معى المصعد واوصلنى الى شقتها وتركنى ونزل زنيت الجرس وانتظرت قليلا ثم افتح الباب يا ويلى مما رايت كانت اجمل امراه راتها عينى شعرها اسود ناعم وتركت على اكتافها ترتد بدى يظهر اكثر من نصف صدرها وبنطلون استرتش ضيق جدا كانها لاترتديه لما اتمالك نفسى ووقفت انظر الى كل مفاتنها وانتصب قضيبى فادخلتنى الشقه واغلقت الباب واجلستنى فى الصالون وسالتنى تحب تشرب ايه فرفضت بحجه انى لا اريد ان اتعبها فصممت طلب اى شىء ساقع يمكن اهدى شويه ذهبت الى المطبخ واحضرت لى بيبسى كانز ولاحظت انها وحيده بالشقه فسالتها انتى لوحدك اجابت نعم سالتها انتى عندك اولاد قالت لا لم استطيع عدم النظر الى مفاتنها وقضيبى ما زال منتصب بطريقه ملحوظه وهى لاحظت ذلك المهم عرضت عليها الجهاز وجلست تتفحصه وفتحت الجهاز وكانت بتشوف الاوبشن وطلبت منى ان اريها بعض الاشياء فى الاوبشن فقمت من الكرسى ووقفت بجانبها وكانت هى تجلس على كنبة الصالون فشدتنى من يدى واجلستنى بجانبها على الكنبه ويا ويلى لثانى مره جسمى التصق بجسمها *****ى وزاد من انفعالى مما ادى الى عدم تركيزى ولاحظت ذلك وسالتنى مالك اجبتها الجو حر قالت حر ايه احنا فى الشتا فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مره اخرى بجانبها بعيدا عنها قليلا شويه قربت منى لسؤالى عن شىء فى الجهاز لثانى مره احس بنفعالى يزداد وافقد القدره على التركيز فسالتنى مالك فلم ارد وتعمدت اكثر من مره وانا اريها الجهاز ان المس يدها لاحظت انها بدات تتنفعل وتتجاوب معى وانا جالس بجانبها انظر الى صدرها والى جسمها وفى اخر مره وانا المس يدها تعمدت ان امسك يدها ووجدتها لم تعترض وتلاقيت اعيننا واحسست انها تريد ممارسة الجنس بشده هى لم تصرح بذلك لكن نظرتها دلت على ذلك فقمت بتمشية اصابعى بحنيه على يدها وجدتها ترتعش رعشه خفيفه ولم تتعرض وتركت الجهاز من يدها لست صدرها وتجاوبت معى فاخذت بفرك صدرها من فوق البدى وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض منها وبدات فى تقبيلها من رقبتها واحسست برغبتها تشتعل فى جسدها وجسلت افرك فى صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعت البدى بدون ان تشعر وقلبت جسدها ولحمها الطرى وخلعت عنها الستيان واخذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى وهى تتاوه بصوت منخفض وامسكت حلمتها بشفايفى ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر وانا امص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتاوه اكثر اخذت احسس على فخدها وعلى كسها من فوق البنطلون ثم وقفت وطلبت الذهاب الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وحضنتها بقوه وقبلتها وحسست على مؤخرتها التى جننتى كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بيدى بيدى وخلعت عنها البنطلون واخذت احسس على جسدها وهى ايضا خلعت عنى التى شيرت واخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعى وتحتضنى بقوى وانا اقلبها وامص شفتيها الى ان خلعت الكيلوت عنها وهى اخذت فى فك ازرار بنطالى وخلعته عنى وخلعت البوكسر ايضا وققفنا عاريا ننظر الى بعضنا حوالى دقيقه ثم استلقت هى على السرير فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه ايضا وشعرت انها راحت الى عالم ثانى وبدات التأوهات تعلو اكثر فى اكثر ودلكت باقى جسدها ومؤخرتها يا لها من مؤخره واخذت اقبل كل جزء من جسدها *****ى فقلبتها على ظهرها وبدات فى تقبيلها من شفتيها ومن رقبت ثم نزلت الى اصدرها اقبله وامص حلماتها والتهم حلمتها التهام وصوت التأوهات لاينقطع كانت محرومه من الجنس واخذت اقبلها من بطنا الى ان وصلت الى كسها فقبلته بحنيه وبدات الحس فى بظرها وكان انتصب هو الاخر مثل قضيبى وهى تتلوى على السرير وباعدت بين شفرتى كسها وبدات الحس كسها برقه ثم بدات التهم كسها وهى تتاوه وتتلوى وتقول ارحمنى نيكنى بسرعه مش قادره اتحمل اكثر من ذلك عايزه احس ببزب يخترق كسى كسى عطشان للنيك الى انزلت شهوتها للمره الاولى ثم طلبت منها ان تبدا بمص زبى وفعلا مصيت زبى وواضح ان لها خبره فى هذا الموضوع واخذت تمص زبى مثل المحترفين وانا العب فى كسها باصابعى وبدات تتاوه مره اخرى
    بعد ذالك رفعت رجليها على كتفى فطلبت منى ادخال زبى مره واحده وبقوه نفذت رغبتها وادخلت زبى بقوه فصدرت عنها صرخه مكتومه حتى لاننفضح شعرت بان كسها بركان من شدة السخونه وبدات احرك زبى للداخل وللخارج ببطىء ثم بدات اسرع وهى تتاوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كنت مشتاقه لزب لحد الجنون نيك اكثر حبيبى
    وكلامها كان ياثر فى ويجعلنى انيكها بسرعه وازيد من سرعتى وهى تقول اه حبيبى نيك اسرع كمان بقوه اكثر اشتمنى انا بحب اتشتم استغربت ولكن نفذت رغبتها وبعد قليل قلبتها فى وضع دوجى واخلت زبى مره اخرى فى كسها بقوه وصرخت وتاوهت وانا انيك فى كسها الساخن بسرعه وهى تتلوى وتقول حبيبى كنت فين من زمان نيكنى كمان الى ان اقتربت من انزال المنى فاخرجت زبى من كسها وقذفت لبنى على ظيرها وظهرها وهى نزلت شوتها لثانى مره وصرخت صرخه مكتومه وقويه استلقيت على السرير وهى استلقت بجانبى على بطنها تتنهد وتقولى انت تحفه ارتدت روب وذهبت الى المطبخ وكانت حضرت طعام لى ولها وكانت وجبه كامله من كل شىء اكلنا ومزحنا سويا وضحكنا ثم بدات فى تقبيلى وانا ابادلها فى ذلك الى انا انتصب زبى مره اخرى وذهبنا الى غرفة النوم مره اخرى وطلبت منى فعل ما فعتله بها اول مره وبدات انفذ طلبها لكن هذه المره طلبت انى انيكها من طيزها ودى اول مره تتناك من طيزها!!!!


    votre commentaire
  • حكايتى مع المدام المحرومة

    صور سكس 2019- نيك كس محجبه - سكس محجبات 2019 - تحميل سكس امهات

    -سكس محارم -عرب نار


    فى فتره من الفترات كنت اعمل بمحل لبيع اجهزة اكسسوار واجهزة محمول جديد ومستعمل المهم مرت ايام على عملى بهذا المحل واحرزت تقدم كبير فى هذا المجال واثبتت نفسى فيه فى يوم دخلت على زبونه جميله جدا وجسمها سيكسى موت وعلى الرغم من تردد نساء وفتيات كثيرين على المحل الا انى لم ارى احد بجمال هذه المراه كانت اكثر من جميله خمرية اللون سنها ما يقرب من الثلاثين او اكبر بسنه او سنتين تعلقت انظارى بها ولو استطيع انا ابعد نظرى عنها على الرغم انى جد جدا فى عملى وبفصل بين غريزتى وعملى الا اننى لما استطيع عدم النظر الى هذه المراه كانت كما نقول بالمصريه صاروخ لاحظت هى ذلك والتقت اعيننا فابتسمت وهى ايضا ردت على بابتسامه طلبت منى كفر للحمول بتاعها عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء منهم طلبت منى كفر يكون مدلع شويه فابتسمت مره ثانيه وهى ايضا فاحضرت لها المطلوب وركبت الكفر الجديد ودفعت ثمنه وانصرفت لما استدرات لمغادرة المحل لم استطيع ابعاد نظرى عن مؤخرتها كانت اجمل واحلى مؤخره رايتها بحياتى متوسطة الحجم مستديره تهتز مع كل خطوه تخطوها فاستدرات على فجاه وراتينى انظر الى مؤخرتها التى جننتى فلم املك سوى الابتسام وهى ايضا مر يومين على تواجدها بالمحل وثالث يوم مرت بنفس الميعاد الذى حضرت به بالمره الاولى وكان الساعه 12 ظهرا وكالعاده فى الوقت ده بكون اول الموجودين بالمحل بحكم ان المفاتيح معى دخلت المحل وهذه المره كانت ترتدى طقم مغرى جدا يظهر جميع مفاتنها رحبت بها ولما اتمالك نفسى ولم استطيع ابعاد نظرى نظرى عن مفاتنها ولاحظت هى ذلك ولم تبدى اى اعتراض بل كانت تتعمد ان تميل الى الامام بحجة النظر الى الاشياء المعروضه فى الفراتين بداخل المحل وانا انظر الى مؤخرتها واحسست بانتصاب قضيبى حتى كاد يخترق البنطلون الذى ارتديه المهم طلبت انا اريها حامل محمول للسياره لم ادرى كيف اتصرف وكيف اخرج من وراء المكتب بانتصاب قضيبى هذا لانه كان ملحوظ انه منتصب شجعت نفسى وخرجت من خلف المكتب واخرجت الحامل حتى تراه وانا اقف امامها ونتحدث لاحظت هى انتصاب قضيبى فنظرت الى عينيها وابتسمت وهى ردت الابتسامه فنظرت مره اخرى الى قضيبى المنتصب بداخل البنطلون ولم تحرك نظرها من عليه فادركت انها بدات تستيجب لى تحدثنا قليلا ومرحنا مع بعض وانا انظر الى جميع مفاتنها بجرأه وضحكنا سويا ثم طلبت منى موديل محمول معين وقالت انها تريده مستعمل بحاله ممتازه وبكل مشتملاته وتركت لى رقمها ودفعت ثمن الحامل وانصرفت بعد يومين اتصلت بى وسالت على المطلوب اجبت انه غير متوفر حاليا وكالعاده مرحنا قليلا عبر الهاتف وتعرفنا على بعضنا اكثر وعرفت اسمها وسنها اسمها مدام جيجى وسنها 33 سنه وزوجها مهندس ودائم السفر بحكم عمله المهم مر حوالى اسبوع بعد المكالمه ثم اتى شخص يبيع الموديل الذى طلبته منى وكان اشبه بالجديد اتصلت بها وسالتها اذا كانت مازالت ترغب بالجهاز المطلوب وخاصة انه لو يكن نزل مصر فى هذا الوقت فاجابت بسرعه بالموافقه اشتريت الجهاز من الشخص وبعد ذلك اتصلت بها واخبرتها انه تم شراء الجهاز واتفقنا على انها ستاتى فى اليوم التالى لشراء الجهاز حجزت الجهاز وانتظرتها فلم تاتى فاتصلت بها اخبرتنى انها مريضه وانها لن تستطيع الحضور وطلبت منى حجز الجهاز وكان طلبها صعب لان الجهاز كان مطلوب بكثره فى هذا الوقت وصاحب المحل كان طالب حوالى اكثر من اربع اجهزه نفس الموديل لاقاربه فاخبرتها بذلك اجابت خلاص مالىش نصيب فيه ودعتها واغلقت الهاتف بعد حوالى ساعه اتصلت وسالتنى هل اقدر ان امر عليها بالبيت ومعى الجهاز لشرائه ترددت فى الاول وبعدها وافقت ان امر عليها عليها فى التالى وبالصدفه كان يوم اجازاتى اخبرت صاحب المحل ان اخى يرغب بشراء هذا الجهاز وسوف اخذه معى وبعد ناقش معه وافق اتصلت بجيجى واخبرتها اننى سامر عليها غدا لانه يوم اجازاتى ومعى الجهاز قالت لى يوجد امن للعماره وساخبره بانك مهندس كمبيوتر وسوف تاتى لاصلاح الكمبيوتر ادركت ان زيارتى عندها لن تكون قصيره اخذت منها العنوان واتفقت معها على الساعه السادسه مساءا واغلقت الهاتف فى اليوم التالى فى المعياد ذهبت ومعى الجهاز ومعى شنظة ال سى دى الخاصه بى حتى اسبك الدور على الامن وفعلا ابلغته باسمى فقال ان مدام جيجى بانتظارى وركب معى المصعد واوصلنى الى شقتها وتركنى ونزل زنيت الجرس وانتظرت قليلا ثم افتح الباب يا ويلى مما رايت كانت اجمل امراه راتها عينى شعرها اسود ناعم وتركت على اكتافها ترتد بدى يظهر اكثر من نصف صدرها وبنطلون استرتش ضيق جدا كانها لاترتديه لما اتمالك نفسى ووقفت انظر الى كل مفاتنها وانتصب قضيبى فادخلتنى الشقه واغلقت الباب واجلستنى فى الصالون وسالتنى تحب تشرب ايه فرفضت بحجه انى لا اريد ان اتعبها فصممت طلب اى شىء ساقع يمكن اهدى شويه ذهبت الى المطبخ واحضرت لى بيبسى كانز ولاحظت انها وحيده بالشقه فسالتها انتى لوحدك اجابت نعم سالتها انتى عندك اولاد قالت لا لم استطيع عدم النظر الى مفاتنها وقضيبى ما زال منتصب بطريقه ملحوظه وهى لاحظت ذلك المهم عرضت عليها الجهاز وجلست تتفحصه وفتحت الجهاز وكانت بتشوف الاوبشن وطلبت منى ان اريها بعض الاشياء فى الاوبشن فقمت من الكرسى ووقفت بجانبها وكانت هى تجلس على كنبة الصالون فشدتنى من يدى واجلستنى بجانبها على الكنبه ويا ويلى لثانى مره جسمى التصق بجسمها *****ى وزاد من انفعالى مما ادى الى عدم تركيزى ولاحظت ذلك وسالتنى مالك اجبتها الجو حر قالت حر ايه احنا فى الشتا فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مره اخرى بجانبها بعيدا عنها قليلا شويه قربت منى لسؤالى عن شىء فى الجهاز لثانى مره احس بنفعالى يزداد وافقد القدره على التركيز فسالتنى مالك فلم ارد وتعمدت اكثر من مره وانا اريها الجهاز ان المس يدها لاحظت انها بدات تتنفعل وتتجاوب معى وانا جالس بجانبها انظر الى صدرها والى جسمها وفى اخر مره وانا المس يدها تعمدت ان امسك يدها ووجدتها لم تعترض وتلاقيت اعيننا واحسست انها تريد ممارسة الجنس بشده هى لم تصرح بذلك لكن نظرتها دلت على ذلك فقمت بتمشية اصابعى بحنيه على يدها وجدتها ترتعش رعشه خفيفه ولم تتعرض وتركت الجهاز من يدها لست صدرها وتجاوبت معى فاخذت بفرك صدرها من فوق البدى وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض منها وبدات فى تقبيلها من رقبتها واحسست برغبتها تشتعل فى جسدها وجسلت افرك فى صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعت البدى بدون ان تشعر وقلبت جسدها ولحمها الطرى وخلعت عنها الستيان واخذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى وهى تتاوه بصوت منخفض وامسكت حلمتها بشفايفى ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر وانا امص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتاوه اكثر اخذت احسس على فخدها وعلى كسها من فوق البنطلون ثم وقفت وطلبت الذهاب الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وحضنتها بقوه وقبلتها وحسست على مؤخرتها التى جننتى كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بيدى بيدى وخلعت عنها البنطلون واخذت احسس على جسدها وهى ايضا خلعت عنى التى شيرت واخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعى وتحتضنى بقوى وانا اقلبها وامص شفتيها الى ان خلعت الكيلوت عنها وهى اخذت فى فك ازرار بنطالى وخلعته عنى وخلعت البوكسر ايضا وققفنا عاريا ننظر الى بعضنا حوالى دقيقه ثم استلقت هى على السرير فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه ايضا وشعرت انها راحت الى عالم ثانى وبدات التأوهات تعلو اكثر فى اكثر ودلكت باقى جسدها ومؤخرتها يا لها من مؤخره واخذت اقبل كل جزء من جسدها *****ى فقلبتها على ظهرها وبدات فى تقبيلها من شفتيها ومن رقبت ثم نزلت الى اصدرها اقبله وامص حلماتها والتهم حلمتها التهام وصوت التأوهات لاينقطع كانت محرومه من الجنس واخذت اقبلها من بطنا الى ان وصلت الى كسها فقبلته بحنيه وبدات الحس فى بظرها وكان انتصب هو الاخر مثل قضيبى وهى تتلوى على السرير وباعدت بين شفرتى كسها وبدات الحس كسها برقه ثم بدات التهم كسها وهى تتاوه وتتلوى وتقول ارحمنى نيكنى بسرعه مش قادره اتحمل اكثر من ذلك عايزه احس ببزب يخترق كسى كسى عطشان للنيك الى انزلت شهوتها للمره الاولى ثم طلبت منها ان تبدا بمص زبى وفعلا مصيت زبى وواضح ان لها خبره فى هذا الموضوع واخذت تمص زبى مثل المحترفين وانا العب فى كسها باصابعى وبدات تتاوه مره اخرى
    بعد ذالك رفعت رجليها على كتفى فطلبت منى ادخال زبى مره واحده وبقوه نفذت رغبتها وادخلت زبى بقوه فصدرت عنها صرخه مكتومه حتى لاننفضح شعرت بان كسها بركان من شدة السخونه وبدات احرك زبى للداخل وللخارج ببطىء ثم بدات اسرع وهى تتاوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كنت مشتاقه لزب لحد الجنون نيك اكثر حبيبى
    وكلامها كان ياثر فى ويجعلنى انيكها بسرعه وازيد من سرعتى وهى تقول اه حبيبى نيك اسرع كمان بقوه اكثر اشتمنى انا بحب اتشتم استغربت ولكن نفذت رغبتها وبعد قليل قلبتها فى وضع دوجى واخلت زبى مره اخرى فى كسها بقوه وصرخت وتاوهت وانا انيك فى كسها الساخن بسرعه وهى تتلوى وتقول حبيبى كنت فين من زمان نيكنى كمان الى ان اقتربت من انزال المنى فاخرجت زبى من كسها وقذفت لبنى على ظيرها وظهرها وهى نزلت شوتها لثانى مره وصرخت صرخه مكتومه وقويه استلقيت على السرير وهى استلقت بجانبى على بطنها تتنهد وتقولى انت تحفه ارتدت روب وذهبت الى المطبخ وكانت حضرت طعام لى ولها وكانت وجبه كامله من كل شىء اكلنا ومزحنا سويا وضحكنا ثم بدات فى تقبيلى وانا ابادلها فى ذلك الى انا انتصب زبى مره اخرى وذهبنا الى غرفة النوم مره اخرى وطلبت منى فعل ما فعتله بها اول مره وبدات انفذ طلبها لكن هذه المره طلبت انى انيكها من طيزها ودى اول مره تتناك من طيزها!!!!


    votre commentaire