• اول حب واول نيكة

      سكس امهات - سكس حيوانات - سكس العربسكس مصري - سكس جديدمقاطع سكس

    سكس - صور سكس افلام سكس - نيك بنت سكس عرب نارسكس مايا خليفه 

    قصه اول حب واول نيكة
    اسمي محمد دي اول ليا هنا اول انا 22 سنة
    وانا عندي سنتين كنت بحب واحدة وكانت حلوة
    وجسمها كان جامد اوي المهم عرفتها في دروس الثانوية وحبينا بعض
    وجينا دخلنا الكلية وحبنا زاد
    في يوم واحنا في الكافية مع بعض قالتلها غمضي عنيكي
    روحت بايسها بوسة طويلة اوي وسبتها لقيتها مغمضة عنيها
    وبعدين اول كلمةقالتلها شفايفك حلوة اوي
    وتكررت المقابلات وكل مرة احضان وبوس وتففيش بزاز
    في مرة قولتلها متلبسيش سنتيال لما نتقابل وفعلا اتفابلنا وشكلها كان يهيج
    بزاز كانت كبيرة ومدلدله يالهوي وقعدنا واليوم دا قطعنا بعض بوس اوي
    وفي يوم كنت في السكن لوحدي وهي كمان وطبعا انا سكن خارجي
    وهي سكن مدينة وجات متاخرة فكلمتني قولتلها تعااي نامي عندي
    في البداية رفضت بس انا اقنعتها لما قولتها كل واحد ف اوضة
    جات وكانت في جسم سارة جاي ولبس ضيق اول ما شوفتها زبري وقف
    دخلت الاوضة غيرت وطلعت ف الصالة كنت انا جبت سمك وقعدنا كلنا
    وبعدين قعدنا قدام التلفزيون وكان فيلم لعادل امام وطبعا افلامه كلها بوس
    المهم انا سخنت اوي خصوصا انها جنبي بصينا لبعض وقولتلها وحشتيني
    قالتلي وانت كمان قربت منها بوستها لقيتها مسلمة بس بتقولي وصوتها كله
    سكس بلاش تهور قعد ابوس وادعك بزازها جامد وهي بدات تسخن وتحضن
    وانا ابوسها في شفايفها ورقبتها وادعك بزازها وهي تصرخ بصوت مكتوب
    ممممممم ،،،،محمد. لااااا لظ± لا كفاية وانا قولتلها الليلة ليلتنا
    ونزلت فكيت البجامه ولقيتها من غير سنتيال قولتلها اي دا
    قالت كنت حاسه ان ف نيك النهاردة ونزلت علي بزازها امصهم جامد
    امص جامد وهي تصرخ ممممممم ااااااااااااه لظ± يامحمد
    شويه وتقول مص جامد يا محمد قطعهم دول تعبانين اوي
    اقولها دا اللي تعبان ومسكت ايدها وحطيته علي زبري
    هي كانها ماصدقت وقالت نفسي اشوفه
    روحت خلعتها ملط وانا كمان وجينا عملنا وضع 69
    وكل واحد يمص ويلحس اوي وهي تقول زبرك حبييي
    محمد دا كبير اوي ،،،،علي مهلك علي كسي
    روحت نيمتها ونزلت لحس في كسها وهي تقول ااااااااااه دخله بقي
    حرام كدا وانا بلحس وامص زنبورها جامد
    الحس في كسها وامص بزازها وهي تقول
    ااااااااااه ....كفاية .....حرااااااااام....دخله بقي.....ريحني ونكني
    قومت جبت كريم ودهنت خرم طيزها ودخلت صباعي
    هي صرخت وقالت زبرك كبير قولتلها دا صباعي يا لبوة
    قالت انا لبوتك وشرموطك يا اسدي
    روحت دهنت زبري وانا عارف انها بتحب العنف رغم ان انا بحب الرومانسية
    المهم روحت دخلته ع±عµـه. مرة واحدة وهي صرخت اوي
    ااااااااااااااااااااه حرام عليك فشخت طيزي طلعه طلعه قلتلها اهدي يا متناكه
    قالت حبيبي دا كبير المهم سبته شويه وبعدين بدات احركه جوا جامد
    وبدات انيكها جامد ادخله واطلعه جامد وهي تقول جامد ياحبيبي
    نيكني جامد قطعني نيك ااااااااااه وتصرخ وانا انيكها جامد
    وهي راحت نزلت عسلها لتاني مرة وانا شغال نيك جامد وارزع جامد
    وبعدين نمت وهي قعدت عليه قعدت تطلع وتنزل جامد وانيكها جامد
    هي تطلع وتنزل وانا انيك وادعك بزازها وهي نزلت تالت مرة
    تصرخ وتقولي كفاية بقي نزل انا تعبت ااااااااااه انت متعبتش
    وبعدين قعدت عليه وبقت تلفه جوا طيزها انا هجت اوي وسخنت وقومت
    شلتها ونيكتها واحنا واقفين وهي تصرخ ااااااااااه ااااااااااه لالالالا
    نيك جامد افشخني افشخني وبعدين نيمتها وقعدت انيك ف بزازها لحد
    ما حسيت ان هنزل هي قالت نزل علي بزازي
    روحت نزلت شلالات ع بزازها
    خلصنا وجيت بقعد لمحت بنت الجيران المطلقه في الشباك
    عملت نفسي مشفتهاش وقومت خد حبيبتي ودخلنا الحمام وطبعا
    في نيكة برضوا وخرجنا ونمنا في حضن بعض
    ومن يومها لحد دلوقتي بنتقابل يوم في الاسبوع


    votre commentaire
  • قصتي كاملة انا و صاحبة مراتي

    نيك - صور سكس -  صور نيكسكس اخواتسكس شرموطهسكس اغتصاب سكس محجبات
    أعرفكم على ليلى ليلى جميله جداا جداا عندها 27 سنه متزوجة من 4 سنوات تعمل موظفه فى شركه تامين انا مش هقول على اسم الشركة عشان انتم عارفين انا عمرى ما افضح أبطالى فى الدنيا او فى قصصى بس انا بكتب اللى حصل بظبط بس بعد موفقتهم و يشفوها منشوره على النت مش هطول عليكم ليلى دى فى يوم اتصلت بنا فى التلفون عشان تسال على مراتى و تطمن على العيال فان راديت على التلفون و عتى انى اقعد اهظرفى التلفون مع اى حد غريب او قريب دى عتى
    و بعد كده اتصلت كم مره و هظرنا سوه و فى يوم اتصلت و مكنتش مراتى موجوده و اتكلمنا كتير و قعت اقول نكت فى التلفون وهى تقول انك دمك خفيف اوى
    وانا اقول انتى مش بتهظرى مع جوزك كده تقول انت بتستهبل انا عمرى مهظر معاه ابدا فاقول ليه كده تقول ان جوزها جاد جدا جدا و لو شفنى بهظر مع حد من قرايبنا يعملها شغلانا و بعد كده قالت مش مهم تقول للمراتك انى اتصلت بيكم و قعد اهظر معاك فقلت ليه كده قالت ان مراتك ممكن تغير عليك منى فقلت ماشى خلاص

    و تانى يوم اتصلت بيه و اتكلمت مع مراتى شويه وانا اخذت التلفون من مراتى عشان اكلمها شويه طبعاا مراتى وقفه امامى و مش عارف اكلمها كويس فقالت ممكن توزع مراتك عند جارتكم شويه عشان نعرف نتكلم فقلت ماشى هتصل بيكى كمان شويه فقالت اوكى و بلفعل اتصلت بيها و قعدنا نتكلم فى حجات كتيره اوى

    فقالت تصدق يا سامر انا طول النهار عايزه اكلمك فقلت ليه فى حاجه فقالت لالالا و**** بس انا اخت عليك اوى و عايزه اكلمك كل شويه وتكلمنا فى حجات كتيره اوى و من ضمنها ما سالت الجنس بس فى حدود يعنى انتى لبسه ايه الوقت فتقول انا لبسه قميص لونه اسود طويل ولا قصير لالا لاء كده ولاء كده يعنى شكله ايه اوصفيه لى

    فتقول انت عايز ايه بظبط انا لا لا و **** احنا بنتكلم بس فتقول غير الموضوع فاقول ماشى قولى اللى انتى عايزه و بعد كده تعددت الاتصالات وفى يوم اتصلت بى و مراتى موجوده وقالت ممكن تنزل تكلمنى من الشارع عشان عايزه اكلمك فى موضوع مهم و نزلت كلمتها ايوه يا ست ليلى انتى عايزه ايه

    فقالت ممكن تعملى خدمه صغيره
    فقلت ممكن اوى ايه طلباتك
    فقالت ممكن تكلم وحده ست فى التلفون و تعمل المدير بتاعى فى الشركه
    فقلت فهمينى على الموضوع الاول عشان افهم
    فقالت فى الشركه اللى انا بشتغل فيها فى وحده ست اعرفها جت عشان تشتغل عندنا و طبعا معهاش جواب التعيين عندنا
    فقلت لها انتى عايزه تشتغلى فى الحكومه
    فقالت ايوه
    فقلت لها ممكن بس ممكن تدفعى 7 الف جنيه عشان جواب التعيين
    فقالت انا معايا 5 الف جنيه فى البنك كنت عيناهم للزمن عشان العيال بس طلبات العيال كترت عليه و عشان كده انا جيت عشان اشوف شغل عندكم
    فقالت ليلى انا دفعت 5 الف جنيه اما جيت عشان اشتغل فى الشركه و طبعا المبلغ الوقت فاته اكتر من كده ممكن تدفعى 7الف جنيه و انا اكلم المدير بس اوعى تجيبى سيره لحد عشان الموضوع ده سر فقالت ماشى خلاص

    فقلت انا سامر انتى عايزه ايه و انا اعمله

    فقالت الست دى دفعت الفلوس من اسبوع و طبعاا احنا قلنا لها انا الجواب هيخلص فى اسبوع و السبوع عده و الجواب لسه مجاش طيب و انا اعمل ايه فهمينى
    قالت بص ممكن تكلمها و تعمل المدير بتاعى و تكول لها ان فى ظروف حصلت و الجواب هيتاخر شويه بس فى خيلالا ثلاثه ايام هيخلص
    فقلت لها ممكن اوى ادنى نمرتها
    و قلت لها انتى بتستهبلى يا بنتى ممكن تعرفنى فى التلفون وتعرف انى مش المدير
    فقالت لاء لاء لان عمرها ما كلمت المدير فى التلفون و انا قولت للمدير انى هخلى اخويه يكلم الست دى فى التلفون و يعمل المدير ف فرح اوى و قال طيب
    و كلمت الست دى والست قعدت تدعى لى فى التلفون و بعد كده كلمت ليلى وطمنتها و قلت لها انا عايز الحلاوه بتعتى

    فقالت من عنيه اللى انت عايزه
    فقلت لها انتى عارفة انا عايز ايه
    فقالت لاء لاء انت طماع اوى اوى بعينك و قعدنا نهزر زى عوايدنا

    و بعد يومين كلمتنى تانى
    وقالت انى فى واحد بيعاكسها فى التلفون و بقول كلام غريب طبعا انا اقول لها كلام ايه تقول كلام قليل الادب طبعا انا اقول كلام ايه عرفينى فتقول قليل الادب انت مش فاهم ولا ايه طبعا انا استهبل عليها و اقول كلام ايه قولى
    وطبعا هى مش عايزه تقول
    وقلت لها لو مقولتيش هقفل التلفون و طبعا هى مرضيش تقول
    و قفلت التلفون فى وجهها و اتصلت بى تانى و قالت انت عبيط انت بتستهبل انا عمرى ما حد قفل التلفون فى وجهى ابدا
    فقلت عشان انتى مش عايزه تقولى
    فقالت انت عايز تعرف ليه
    فقلت عشان انتى اللى قولتى مش انا بصى انتى لو مقولتيش هيبقا اخر كلام بنا
    فقالت بص ان هقول بص مش انا اللى بقول هوه اللى بيعاكس هوه اللى بيقول
    فقلت من عارف قولى و متكسفيش بص بقول انتى حلوه انتى جسمك حلو اوى انتى جميله انتى خساره فى جوزك انا نفسى انام معاكى و كلام من ده كتير خلاص ارتحت عرفت
    فقلت لها طبعا و انا زبى هيقطع البنطلون ممكن اسالك سؤال بس بصراحه تجاوبينى عليه
    فقالت قول
    فقلت احلفى
    فقالت و**** اجاوبك بصراحه
    فقلت انتى بتحبى المعاكسات اللى زى دى
    فقالت مش اوى بصراحه
    فقلت لها انا ممكن اعاكسك فى التلفون وانتى متعرفيش
    فقالت انا هعرف على طول
    و بعد كده طلبت منى انى ما جبش سيره لمراتى انها اتصلت فى التلفون و قلت لها انها تجى عندنا زياره مره عشان اشفها و تشوف الكمبيوتر بتاعى على فكره انا قلت لها انى بكتب قصص فى موقع جنسى و هى كانت هتموت و تقراء القصص بتعتى و نفسها تعرف ابطالها عشان انا قولت لها ان فى وحده صحبتك و تعرفيه كويس اوى وبالفعل اجت عندنا و شفتها بس مش ذى منا متوقع انا عرفه كويس بس اما شفتها تخنت شويه و طيظها كبرت شويه و بزازها حاجه خطيره اوى اوى اوى و طلبت منى انها تشوف القصص بتعتى طبعاا مراتى كانت وقفه و مش عارف اوريه القصص و طلبت من مراتى انها تعمل عصير لصحبتها عشان تقراء القصص براحتها و قراء قصه حكايه سامر و طبعا هى مش مصدقه بس انا كنت حكلمها فى التلفون و تانى يوم اتصلت انا بيها من الشارع عشان اعاكسها
    الو ايوه مين معايه انا الجن انت عايز مين انا عايز مدام **ليلى ** اه اه بس يا حبيبى انا مش فضيالك بس استنى ما تقفليش التلفون انا عايز حاجه وحده
    عايز ايه
    انا عايز انيكك
    بص انت متعرفش ازاى
    جربى و مش هتخسرى حاجه
    بص لا انا هخسر كتير عشان انت مفيش عندك حاجه و انا متاكده من كده سلام
    طبعا ده الحوار اللى حصل فى التلفون و بالليل كلمتها عشان اعرف عرفتنى و لا لاء طبعنا ما جبتش سيره عن المعاكسه خالص
    و قلت لها ليلى ما حدش عاكسك فى التلفون اليوم
    لاءلاء عادى
    بس افتكرى
    انا متاكده بس افتكرى
    يا ابنى انا فاكره كويس اوى
    فقلت لها انا كلمتك اليوم و عاكستك فى التلفون
    فقالت انا عرفتك على طول
    فقلت و عرفتى ازاى انى معرفش اعمل حاجه
    فقالت عشان يوم ما انا كنت عندكم انا قعدت ابص عليك و انت مش واخد بالك لقيت بتاعك صغير من تحت البنطلون
    فقلت لها تصدقى ان انتى مش عارفه حاجه خالص
    فقالت ازاى عرفنى
    فقلت لها ان فى يوم ما كنتى عندنا انا كنت لسه قايم من النوم و عامل واحد و عشان كده كان نايم يا عبيطة و بعد كده قالت انها عايزانى اكلم الست بتاعة الجواب لانها بتتصل بيها فى البيت و بتهددها فى التلفون يا اما الجواب يا اما الفلوس فانا سالت ليلى الموضوع ده بجد و لا نصبة هتنصبها على الست دى
    فقالت و**** و**** بجد بص الجواب عايز يتمضاء من الشركه اللى فى مصر
    فقلت لها انتى اخدتى كام فى الموضوع ده
    هوه الف جنيه بس و**** و مستعده ارجعهم بس الناس اللى اخدت الفلوس بيقولو ان الست دى ملهاش عندنا إلا الجواب بس و ما عدتش اعرف اجيب منهم الفلوس عشان فى ناس من مصر اخدت من الفلوس عشان يمشوا الموضوع ده
    فقلت لها يعنى انتى عايزانى اعمل ايه دلوقت
    فقالت تنزل الصبح بدرى عشان تكلمها و انا هستناك فى الشارع عشان نكلمها سوا و نتحج بأى حجة عشان الست دى كم مره اتصلت بيه فى التلفون و خايفه لا تتصل و جوزى يعرف الحكاية منها و يبهدلنى
    فقلت لها هوه جوزك ميعرفش
    فقالت ده لو عرف ممكن يطلقنى فيها انت متعرفهوش و بلفعل تانى يوم اتصلت بيه و قالت انا مستنياك فى اخر الشارع عشان نكلمها مع بعض و وقفنا فى الكبينه عشان نكلمها و لقتها بتعيط و خايفة اوى من الموضوع ده
    فقلت لها لالا متخفيش انا هكلمها و هقنعها
    فقالت انت متعرفش حاجه دى كلمتنى امبارح و عايزه تجى عندى فى الشقه و تقول لجوزى و طبعا حماتى ساكنة تحت منى و لو عرفت هتبقا شغلانه و ممكن جوزى يطلقنى فيها
    فقلت لها اطمنى اطمنى و اتصلت على الست دى
    و قولت لها انا الجواب موجود معايه الوقت و ممكن تجى تستلميه الوقت بس اللجنة عايزة تمتحنك على الكمبيوتر الاول و طبعا انتى متعرفيش كمبيوتر و عشان كده انا مسافر مصر الوقت عشان امضيه من هناك و هدفع 200 جنيه من معايه الوقت عشان ميمتحنكيش فى الكمبيوتر عشان احنا مفهمين اللجنة ان انتى بتعرفى كمبيوتر وانا هتصل بيكى ساعه ما اخلص الورق و معتيش تتصلى بمدام ليلى عشان هيه قلقانه من الموضوع ده و الموضوع ده مفيش فيه حاجه بس التاخير خارج عن ارادتنا
    و طبعا الست قعدت تدعى ليه و لعيالى بالصحة طبعا ليلى سمعت المكالمة كلها
    و قالت دنته يا بنى طلعت خطير اوى انا ما كنتش فكراك هتتصرف كده خالص انت طلعت أحسن من المدير بجد و قعدت تمدح فيا كتير
    فقلت لها انتى مش ناويه تدفعيلى حق تعبى فى الموضوع ده
    قالت انت تاخد عنيه على وقفتك جنبى
    لا انتى عارفه انا عايز ايه
    قالت بس الموضوع ده مينفعش عشان انا حماتى ساكنة تحتى و هتشوف اللى طالع عندى
    فقلت لها مش مشكلة ممكن عندى فى الشقه
    قالت و مراتك يا حدق
    قلت مش مشكلة انا هقول لها انها تروح عند اهلها يوم من الصبح و انتى تجى عندى نص ساعة و الموضوع يخلص
    ووافقت على يوم الخميس عشان هى بتخلص شغلها بدرى شوية
    طبعا وأنا قعدت أمهد لمراتى عشان هى لى تطلب منى انها تروح عند أهلها من الصبح
    طبعا دى مش اول مره اعمل فيها الحكايه دى

    و اجى يوم الخميس طبعا انا ما جاليش نوم اليوم عشان ليلى جاية عندى و اتصلت بليلى و قلت لها ان مراتى عند أهلها و طلعت عندى و فتحت الباب و قعدت بس كانت قلقانه اوى عشان دى اول مره تعملها وانا طبعا مفيش حاجه خالص و طلبت ان تتفرج على الكمبيوتر عشان تشوف الأفلام الجنسية اللى عندى
    طبعا قعدت على الكمبيوتر وانا هموت عشان تقلع هدومه بس هى ما رضيتش على طول
    و قالت بس شويه لما نتفرج حبه
    طبعا الكلام ده حصل و انا قاعد امسك فى بزازها و طيظها وشغال **** ينور و فجأة طلبت منى انى اقلعها هدومها بالراحه شويه شويه بصيت لقيت أحلى بزاز شفتها أحسن من الأفلام الأجنبية بكتير و طلعت زوبرى كان واقف على الاخر و قلت لها يالا مصى فيه شويه فى الاول ما رضيتش و قعدت تقول أنا معملتهاش مع جوزى هعملها دلوقت بس بعد إلحاح منى وافقت و قعدت تمص فيه و تدخله فى بقها و تعض بسنانها عليه و أنا اضحك و نيمتها على السرير و رفعت رجليها لفوق و قعدت العب بزبرى على كسها و هيه تقول يالا خلص أنا خايفة اوى و شويه الكلام اتغير خالص وقعدت تقول لاء لاء مدخلوش دلوقت العب بيه شويه فى كسى من بره
    وفجأة طلبت منى ان ادخله جوه بسرعة و اشتغل بسرعة طبعا هيه بتقول الكلام ده وانا جبتهم فى كسها
    فقالت ايه ده لاء لاء مش عارف تستنى شويه
    فقلت لها عادى انا معاكى لغاية انتى ما تجبيهم وطبعا أنا شغال وجبتهم مره تانى وقلت لها انتى لسه ما جبتهمش ولا لسه

    فقالت انا جبتهم من زمان بس مش عايزه اقول لك عشان انت زبرك حلو اوى

    قصص سكس تحميل سكس اجنبيعرب نار - تحميل افلام سكس - سكس نيك - سكس اب ينيك بنته
    فقلت لها ايه رايك تجى انيكك من وراء

    فقالت لاء لاء المره الجيه احنا بقلنه قد إيه دلوقت
    فقلت لها مفيش نص ساعه بس
    فقالت لاء لاء أنا اتأخرت اوى لازم اروح دلوقت
    و اتفقنا على يوم تانى بس يكون من وراء وافقت على الفور بس أنا عارف هيه وافقت على طول ليه عشان تنزل لان هيه كانت خايف اوى و كلمتها بعد ما روحت بيتها
    و قعدنا نتكلم فى اللى حصل


    votre commentaire
  • بديتى الجنسيه

    تنزيل افلام سكسسكس امهات- تحميل سكس اجنبيسكس جماعيعرب نارصور سكس متحركه

     نيك امهات - اب ينيك بنته

    كان قبولنا مركزيا و تخرجت من الاعدادية لاجد نفسي قد قبلت في جامعة في مدينة اخرى غير مدينتي ،حياتي لم تكن سهلة فقد كنت اعمل ثلاث ايام في الاسبوع لاغطي نفقاتي و كانت تزيد عن حاجتي فكنت انفق منها لشراء الملابس و البقية اوفره املا في شراء سيارة لانها كانت حلمي ان افاجا عائلتي بعد التخرج او قبله بان اعود و معي سيارة الى البيت ، استطعت من خلال احد الاقرباء ان اعمل مع شخص من نفس المدينة حيث تقع جامعتي و كنت اعمل في البناء و احيانا صبغ او ترميمات في البيوت كان الناس لطفاء جدا و الاسطة انسان طيب و كنت سعيدا بكليتي و عملي و حياتي البسيطة و لان العمل كان بعيدا عن العمل و الجامعة اقترح علي الاسطة ان اسكن في مكان اقرب و قد كان بيتا صغيرا جدا مكون من غرفة و صالون و المطبخ و بقية الملحقات و قمت بترميمه وصبغه و قد ساعدني الاسطة في ذلك .. كانت سعادتي كبيرة فقد بدات حياتي تاخذ اكثر استقرارا و بدات اثبت قدمي و اجد نفسي اكثر ثقة و طموحا، الناس في منطقتي كانوا متوسطي الحال و احيانا يطلبون مساعدتي و ارفض اجرا الا اذا كان عملا يتطلب مواد فاكلفهم بشراءها على ان ادلهم حيث تباع بسعر معقول ، كانت في المنطقة امراءة جميلة جدا و لم استطع ان اسيطر على عيني حين امر قربها و اراها تغسل امام بيتها ، كانت ممتلئة نوعا ما ذات عينين سوداوين رائعتين يسحر بيها الرائي و قد زاد من جمالها و سحرها الكحل الذي تتعمد اطالته لتظهر جمال عينيها و كبرها .. حين كانت تغسل امام بيتها لطالما كانت ترفع من ثوبها و يظهر لي جمال ساقيها و بياضها و نظافتها و خلوها من الشعر حتى اكاد ارى انعكاس الشمس عليها في وجهي ، كنت بسيطا و مغلقا و خجولا ، كل ما فهمته من المراءة هو ان العلاقة الصحيحة الوحيدة هي الزواج ، هذا ما علمني اهلي و حتى المرحلة المتوسطة من الدراسة كنت اظن ان المراءة تلد من خلال عملية يفتحون بطنها و يخرجون الجنين منه ، عائلتي كانت عائلة محافظة و متدينة و لم تكن لتسمح لي بان اعرف اكثر.و لكن المزيد من الاصدقاء ، الاعتماد على النفس في العمل و مزيد من الحرية و الاحتكاك بالناس فتح امامي افاقا جديدة ، لا انكر دور ابن خالي في هذا الامر فقد كانت له حرية اكبر و كان اكبر مني سنا و دائما يتكلم معي و يقول بان عائلتنا مغلقة و معقدة و لم تعلمنا الحياة التي وجب ان نعاني لنتعلم و اذكر انه قال لي انه الفشل بعينه انه لم تتم زواجة واحدة من بين عشرات اولاد الخال و الخالة و العم و العمة في هذه العائلة و كان يقصد ابنه خالتي التي رفضوا تزويجها له ، زارني اكثر من مرة و استمر في توجيهي و اعطائي

      سكس محارمسكس اخ واخته

    التعليمات حول المراءة و كيفية التعامل معها و كان يشرب و يضحك كثيرا من اسئلتي البريئة ، احسست بان هناك الكثير ينقصني معرفته عن العالم من حولي و في احدى جلساتنا قررت ان اتغير و ان لا ابقى نفس الشخص البريء في هذا العالم ، فالعالم من حولي كله بهجة و سرور و انا اعيش معاناتي لوحدي دون ان يحس بي احد قررت ان اكسر القيود كلما امر و اراها امامي اشعر بان نارا داخلي تحترق اريدها بكل شغف و كانت حين تتحرك قلبي يهتز و يتحرك ،كان اكثر ما يزعجني هو زيارات بعض الاقارب او المعارف الذين يرسلهم الاهل لي بين فترة و اخرى و احيانا كنت اسعد لاني اشتاق لطبخ البيت و كان منهم ابن خالي و استمر محسن ابن خالي بزيارتي بين فترة و اخرى و بدا يكون اكثر جدية في القاء محاضراته و قصصه الجنسية مع فتيات اعرف قسما منهن و كنت احسده و قد صرحت له بذلك فقال : اسمع انت افضل مني شكلا فانت شاب جميل لا توجد امراءة على هذه الارض لا تتمناك فاخلع عنك رداء الخجل و تحرك ، شجعني كثيرا حين قال : لو كنت امراءة لمنحتك جسدي تفعل به ما تشاء حكيت له عن شغفي بهذه المراءة و انها تكبرني سنا ببضع سنوات و ان كل ما اعرفه عنها من خلال حديث بعض الجيران انها ارمله و ان خالتها تزورها بين فترة و اخرى او اقاربها فقال : اسمع ليكن هذا امتحانك و تحديك بان تصل لها و تنيكها و هذا هو اختبارك و تحديك لنفسك فحدثته عنها و عن حركاتها فقال : انها تريدك و تناديك و ما كنت لاقول لك غير الحقيقة فانت اخي و ابن عمتي ، بدات عيوني تقوى على النظر اليها و قراءة تفاصيل جسدها اكثر و اكثر و احست هي بنظراتي لها و كانت تتبسم لي كلما مررت من قربها و اصبحت اقترب اكثر ، هذه المرة تعمدت ان تعطيني ظهرها لتسمح لي بان ارى تفاصيل طيزها كانت ممتلئة و استطعت ان ارى تفاصيل كلسونها الذي يحمي طيزها و يحتويه .. اي منحنيات هذه تاسر القلب ، اسرعت الى سكني الصغير لاخرج زبي و قد انتفخ و توهج و يكاد يصل صرتي من الانتصاب ، تخيلتها ترتمي تحتي و انا احشره بين فلقتي طيزها فانتفض منيي يتدفق و كانت اول دفعة وصلت الى التلفزيون الذي يبعد عني مسافة ، في اليوم التالي عدت الى سكني و قلبي ينبض قبل ان ادخل الحي لاني اعلم اني ساراها دخلت فرايتها و قلبي يلهج حبا و شوقا لها و كلما اقتربت كنت ازداد شوقا حتى وصلت قريبا جدا منها فنظرت الي و ابتسمت و قالت : مرحبا ، فقلت مرحبا و كنت كمن يستمرفي طريقه فقالت : ما قصتك ؟
    هنا توقفت و قلت : ماذا تعنين ؟ قالت : في بعض الايام اراك بكامل اناقتك و جمالك و احيانا اراك تاتي بملابس عمل عليها الصبغ فاحكي لي اريد ان اعرف منك ، قلت: طبعا لاني في ايام الدوام اكون في الكلية و بقية الايام اعمل ، ابهرتني بسؤالها التالي : هل لديك صديقات ؟قلت : لا و لكن لدي زميلات فقالت : عجيب ، قلت : و ما العجب ؟ قالت شاب مثلك يجب ان يكون له اكثر من صديقة ان اي امراءة هنا تتمناك ، لم اعرف ماذا اجيب انعقد لساني و لكني تذكرت كلمات محسن ابن خالي ( هذه المراءة تريدك) قلت : و هل انت منهم ؟ لا اعرف كيف تجرات و قلتها و لكنه محسن اظنه من كان يتكلم فقد تلبستني روح محسن الشقية، ذلك الشقي مستكشف الكساس و النياك الخطير الذي لا تسلم منه انثى فقد كان ككازانوفا يفعل ما يحلو له و لاترفضه امراءة و رغم انه لا يبقى طويلا معها الا انها تستميت في طلب رضاه ..ابتسمت و قالت: اذهب الان لا اريد ان يرانا احد هنا مع بعض و لكن اكتب لي رقم هاتفك و ساتصل بك ليلا .. كتبت رقمي على عجالة و لكني اعطيت نفسي الوقت الكافي لمراجعة الرقم خشيه ان اعطيه خطا فتكون من نصيب غيري و يتلاقفها مني ذلك المجهول .. عدت الى السكن و خضضت زبي بهيجان و كنت اعيد كلماتها في مخيلتي و اتذكر صوتها و اغراءاتها و تذكرت صدرها الذي يكاد يقفز من مكانه من انتصابه و طيزها المليئة بالعنفوان .. بدا زبي يقذف و انا افكر فيها ثم نظرت الى الهاتف كمن ينتظر منقذا او يتذكر انه نسي الطباخ لم يطفيء ناره و بقيت انتظر دون جدوى و كانت اتعس و احلى ليلة بنفس الوقت ، في الصباح توجهت الى الكلية و مررت من امام بيتها لعلي ارى اشارة و لكن لا شيء فمن المؤكد انها كانت تغط في نوم عميق من دون ان تفكر فيمن قضى الليل يفكر بها و ينتظر اتصالها ، في الكلية فقدت تركيزي على المحاضرات و كنت تائها و هائما بها لم يهمني سوى الوقت ترى هل ساراها مثل كل يوم ام انها ستختفي لانها تعلم ماذا فعلت و ستتهرب مني .. ترى هل فعلت شيئا خطا و غيرها من الاسئلة الا متناهية .. و اخيرا ها انذا في طريقي و بعد لحظات ساعبر داخلا الحي و دخلت و رايتها هناك في نفس المكان فترددت .. هل اتحدث معها ؟ هل الومها ؟ هل اسلم ام امضي في طريقي مثل كل يوم ؟
    كانت لحظات و كانها ساعات اقتربت اكثر و كان قلبي يدق .. حتى رايت منها علامة اشعرتني بالراحة فقد ابتسمت لي و حين اقتربت قلت : مرحبا فقالت : مرحبا جئت في وقتك .. اريدك ان تساعدني في شيء ، فقلت : ماذا استطيع ان افعل ؟ قالت : تعال معي الى الداخل و صلح ماسورة الماء رجاءا .. ترى هل تريدني ان انيكها ؟ و ماذا ان راني احد ادخل ؟ فقلت في نفسي سافعلها و ليحدث ما يحدث و دعني ارى ماذا عندها و الى اين ساصل في هذه العلاقة ، مشت امامي و عيني لا تفارق طيزها و ازددت رغبة و هيجانا شردت بصري هنا و هناك محاولا اضاعة تركيزي لئلا يبدا الانتصاب عندي ، دخلت البيت و كان جميلا جدا و فيه لمسات الانثى و اي انثى هي ؟! مشت امامي الى الحمام و ارتني ان صنبور الماء يقطر و قالت : هل تستطيع اصلاحه ؟ فقلت : نعم و القيت نظرة حولي فوجدت كلسونها معلقا و قد كان اسود ، فتبعت نظرتي و قالت : اعتذر فقد نسيت ان اخبيء كلسوني ، قلت : هل تطنين اني ساكله او ساخذه .. انه ليس رجالي حتى استفاد منه .. ضحكت و قالت : منذ اللحظة الاولى كنت اعلم انك خطير و انك زير نساء و ترغب بي قلت : نعم انا ارغب بك جدا و كنت انتظر اتصالك فلم لم تتصلي ؟ قالت: و لم اتصل و نحن هنا مع بعض و في الحمام و كلسوني بين يدي .. بدا زبي ينتصب بكلامها و علمت انها ساعة السعد بالنسبة لي .. كنت اريد ان انقض عليها تقبيلا و عضا .. فاقتربت منها و احسست بانفاسها و مددت يدي الى خاصرتها لاسحبها علي امسكت شفيها بفمي و بدات مصا و عضا بها و هي تتاوه و تتنفس في فمي شهدا عذبا ساخنا كان جسدينا ملتصقين عندما كنت اشدها اكثر الي و احس بنعومة جسمها و عيونها الذابلة شوقا و جنسا .. زبي كان منتصبا جدا فمذ اللحظة الاولى التي رايتها فيها و انا اريد ان اركبها .. قالت : ماهذا الى هذه الدرجة تريدني و ترغب بي .. اني اشعر بزبك منتصبا يكاد يدفعني عنك قلت : يريدك و يريد ان يشرب رحيقك و يشربك عسله .. قالت : ارني اياه فاخرجته ، مدت يدها و تلمسته و انتابتني رعشة فرحة فهو بين اناملها و هنا تذكرت بعض مقاطع شعر جميلة : اين انا في الارض ام في السماء …… في جنة ريانة ام في جحيم

    قصص سكس - صور سكس - صور نيكافلام سكس حيوانات -  سكس ام وابنها - تحميل سكس سعودي
    و هذه الاصوات مليء الفضاء ………. انداء الروح ام رجع الرجيم
    و تلك الازهار عند المساء ………..للصحو تحيا ام ليوم مغيم
    هنا تكتمل سعادتي و ادخل عالما لم ادخله من قبل ، هذه الانثى المليئة بالاغراء و التي طالما حلمت بها في ليالي الوحدة تمسك زبي بشغف و تدلكه باياديها الناعمة حبا به و اعجابا انحنت و وضعت شفتيها عليه واخذت راسه في فمها الرطب بحرارته ، مددت يدي الى صدرها اداعبه و احس بانتصاب حلمته بدات تزداد حركتها و كنت احس انها تسحب روحي مصا من زبي، ابعدث ثوبها فظهر فخذاها عاريين فعلا كانت صادقة فهي لا ترتدي كلسونا نزلت الى الارض و باعدت فخذيها لارى كسها ، كان رائعا عليه شعر خفيف و قد اعتنت به كثيرا، قلت في نفسي لقد هياته لي جلست هي على الارض و وضعت راسي بين فخذيها اقبل فجاءت الى انفي رائحة كسها المشهية .. نداء لزبي .. نداء للجنس لدخول هذا العالم من اجمل امراءة راتها عيناي و اكثر امراءة يمكن ان تغريني . قربت انفي منه غرقت في عبقه و قبلته و عضضته عضا خفيفا و لحسته و علمت انه يريدني يريد زبي الجائع و المتيم به تقربت لادخله .. استوقفتني و قالت ليس هنا في الحمام .. قلت : بل هنا و سانيكك في اي مكان و في كل مكان لا تستعجلي …قالت : انت من يحتاج ان لا يستعجل و قبل ان تكمل جملتها كنت قد رفعت ساقيها ووضعته فوق كسها اداعبه و كلانا ينظر الى هذا اللقاء بين عاشقين عطشين كلانا ينظر بشغف و شوق ورغبة ليس بعدها رغبة كان يكفيني ان ارى عينيها تحدق في زبي المتوهج ليزداد شغفي و رغبتي بها هذه العينين الجنسيتين متسعة الحدقات .. هاتين العينين التي طالما احرقتني و اسهرتني ليالي افكر بها و اتمنى وصالها .. هل هناك وصال افضل من هذا ؟ زبي و كسها في تماس تام و حركة لزيادة الشعور بالتماس و كلانا يريد الاخر لم اتحمل دفتعه فيها و كان راسه قد ابتل من رحيق كسها فتنهدت و نظرت الي نظرة خشيت منها للحظة فقد كانت نظرة عتاب ام غضب ام الم ام حب .. لم ادري و لكني اريدها و اريد ان اكمل و بدات النيك بجنون كنت انيكها خلال الحركة كنت اسمع ضربات خصيتي على فتحة طيزها و هذا ما احببته و بقيت امارسه مع اي امراءة لانه يدل على دخوله الكامل و سرعة حركته
    كان جسدها يهتز تحتي فقد كانت مكتنزة الجسم كانت تعضني من كتفي حين اسرع الضربات و اسمع صوت ضربات خصيتي بطيزها فتشوقت اكثر ، سحبت زبي ناظرا الى اثره في كسها فرفعت راسها قليلا لترى ماذا اعفل و كانني افقتها من احلى حلم لوهلة ، لم استطع تمالك نفسي من الانحناء و تقبيل كسها و شدني الشوق الى طيزها فمادمت قد فعلتها فلم لا اكمل و دعنا نستمتع بكل الجسد و اريد ان امتع قلبي من كل ثقب في جسمها فتحت طيزها لارى حلقته المستديره و النظيفة و لشدة رغبتي بها لحستها فتنهدت : ااااااااااااااه نيكني من هناك نيكني من اي مكان تحب .. وسع كل فتحاتي بزبك الهائج .. ضعه حيث تشاء استمتع و متعني و لا تفيقني من حلمي هذا اريدك ان تاذيني و ان تشقني فلطالما حلمت بزبك يخترقني و بجسدك يلفني و يحتويني .. في هذه الاثناء كنا منقطعين عن العالم نسيت كل ما حولي وما يمكن ان يحدث لو دخل احد و لكني كنت مشغولا بعملي منغمسا في اللذة مستمتعا بصيدي الثمين جاءت ساعة السعد و لحظة التفريغ فاخرجته من كسها و بدات قذفي و كانه مدفع يرتد بعد كل قذفة و يرتجف امسكته بيدها و بدات بخضه ، اول دفعة قفزت الى شعرها و قرب وجهها و البقية كانت هنا و هناك مع حركة يديها و كانه سلاح بين يديها توجهه حيث تشاء و لكنها ارادت ان تسيطر على ما تبقى من القذف ليكون على بطنها و صدرها مدت اصبعها عليه و قربته الى انفها تشم رائحته و كمن يتذوق العسل لعقته ، احسست بمتعة و فخر ، فهذا المني الذي كان مصيره مجرى المياه في الحمام او منديل قرب سريري اصبح بيد امينة، هناك من يقدره و يعرف قيمته و من اجمل ما رات عيني من نساء الارض، حضنتها و قبلتها من شفتيها قبلة سريعة و ضممتها الى صدري و كلانا يتصبب عرقا بفعل حرارة النيك و رطوبة الحمام احتضنتني كطفل او كمن يجد احدا من اهله في جزيرة نائية يظن ان رؤية احد يعرفه امرا مستحيلا و بقينا هكذا لدقائق تمسح عرقي و تنظر الي، قالت : لناخذ حماما فكلانا متعرق و نحتاج راحة .. اخذنا حماما في الحمام و غسلت زبي و انتصب مرة اخرى و هي تدلك بالصابون فابتسمت و قالت: لنا جولة اخرى و اخرى فلا تستعجل انهينا حمامنا و قالت ساعمل لنا شايا و كانت لا ترتدي غير المنشفة على جسدها العاري الذي بدا مغريا اكثر ، اوقدت سيجارتي و رحت استنشق انفاسا عميقة مستمتعا باجمل لقاء مفكرا كيف انتهت بي الامور هنا معها لوحدنا و فعلنا ما فعلنا ، قدمت الشاي لي و جلست بقربي و المنشفة قد ابتعدت مكشفة عن ساقها فضربت ساقها ضربة خفيفة و ضحكنا ، قالت : اعجبتك ؟ قلت : منذ اللحظة الاولى التي رايتك بها و انا معجب بك و لو تعلمي كم من المني سفكت و انا افكربك ، قالت : من الان منيك لي و لن يذهب الى مكان اخر .. اريد ان يشربه كسي العطش ، قلت : علينا ان نكون حذرين فاي حمل قد يولد مشاكل لها اول و ليس له اخر لكلينا .. قالت : ساستعمل حبوب منع الحمل لترتاح و تفرغ منيك في كسي فانا ايضا استمتع و اريد ماءك في و هنا كان زبي قد انتصب و خرج من بين المنشفة ، نظرت اليه و قالت كلانا لم يشبع من الاخر ، اقتربت مني و جلست على ركبتيها و بدات تلعق راسه و كانت تبدا من خصيتي صعودا الى اعلى راسه ، انتصب هذا الوحش و اردتها اكثر و لكني قررت ان انيكها هذه المرة بلا رحمه اريد ان اشق هذا الكس لتشعر بي فلم لم تناديني منذ اشهر و لم انتظرت كل هذا الوقت لتسقيني من عسلها ، انهضتها و رفعت المنشفة و اجلستها على زبي المنتصب مددت يدي من حولها لامسك راسه موجها الى فتحة كسها و بعد تعديل قليل في الجلسة اخذ طريقه عميقا في كسها و هي تحركت قليلا يمينا و يسارا حتى دخل حتى نصله فيها و احسست بحرارة كسها الرطب و هو فيها و لكنها كانت هي من يسيطر على الحركة فهي من يستطيع ان يتحرك ، و كانها ادركت ما اريد ان افعله بها و بدات هي بالحركة ارتفاعا و انخفاضا و انا عاجز عن الحركة ، فانا من يريد ان يسيطر على الحركة و انا من يريد ان يمزق كسها و ينتقم لكل يوم ضاع بعيدا عنها و نحن في اوج اللذة كنت العب بصدرها الناعم و امسك تلك الحلمات المنتصبه مددت يدي اليسرى على طيزها التي كانت تختض و هي ترتطم بي حين تلقي بثقلها على زبي الذي يخترقها .. مددت اصبعي بعد ان استديلت طريقي الى فتحة طيزها و بدات اداعب تلك الفتحة و اصبعي ترتفع و تنخفض متناغمة مع حركتها و كان ماءها يبلل االمكان فكان سهلا على اصبعي ان ابلله بماء كسها و ادفعه في طيزها ، تعمدت ان تنزل بثقل اكبر ليدخل اصبعي اعمق ، ثم جلست علي و توقفت و اصبعي داخل اعمق ما يكون في طيزها و زبي في كسها التفتت الي و التقت عيني بعيناها السوداوين الرائعتين الممتلئة جنسا و رغبة و شغف و قالت هل تريد ان تنيكني من طيزي ؟ قلت: لا ادري .. ولكن اذا يعجبك فسافعل ، ابنسمت و قالت لحسته في الحمام و اصبعك به يداعبه طول الوقت و تقول لا تدري ؟!! ابتسمنا كلانا رغم جديتي في النيك و احساسي بحرماني من فرصة ان اكون انا من يقود العمليو و ينيك ، قالت : لكن زبك كبير و سيؤذيني .. عضضت شفتها السفلى و هي تنظر الي ، قلت: لا اريد ان اؤذيكي .. قالت : لكنك تشتهي فتحة طيزي و اريدك ان تستمتع ادخله و لكن بالرفق علي و لا تؤذيني .. قامت من عن زبي الهائج و حالما نظرت اليه ادركت انني فعلا ساؤذيها .. قالت ساظع كريما عليه و من ثم ادخله برفق .. وضعت الكريم على راسه و تعاونا كلانا على ادخال هذا الوحش في هذا الثقب الوردي .. و بالم لكلانا دخل فيها و احسست ان طيزها تعتصره عصرا و كانت تتحرك ببطء .. دفت نفسي ناهضا و رميت المنشفة التي كانت مفتوحة و لكنها لاصقة بجسمي و جعلتها تتكيء على المنضدة و فتحت فلقتي طيزها باحثا عن ذلك الثقب الوردي و دفعت زبي فيه دفعا و نكتها و كان نيكي لها كموج البحر حينا هائجا و صاخبا و حينا هادئا و حنونا و لضيقه لم يدم طويلا فانقذف فيها و كنت ارى عروق زبي الهائج تتعمق و تخرج من طيزها و احس بانقباضات القذف و التدفق في طيزها و احسست بحرارة منيي في طيزها و اخرجته بعد ان عصرت كل قطرة فيه بداخلها و لم اكن اعلم ان النيك في الطيز سيرهقها هكذا و يرهقني و لكني احسست بضرورة الحمام لاغسله و قالت :: انا ساغسله لك ثم نرتاح قليلا .. لقد اعطيتني ما لم احلم به بحياتي و جعلتني اكتشف اماكن في جسدي لم اكن اشعر بها .. اغتسلنا في الحمام و اخذتني الى سريرها الناعس و المعطر بعطرها و غطيت في نوم عميق و انا عار تماما ، و كانت اسعد نومة انامها، بعد ساعات شعرت بقبلها الخفيفة و فمها على شفتي ففتحت عيني و كنت اتمنى ان لا يكون كل ما حدث مجرد حلم و لكني وجدته حقيقة حين رايت وجهها الباسم امام عيني و هي ترتدي ملابس نوم رائعة ، قالت : حبيبي لقد جهزت لك عشاءا ، لقد تعبت كثيرا اليوم و فقدت كثيرا من منيك و اريدك ان تتغذى و جلسنا على العشاء و تسامرنا و تحدثنا هنا بدانا نتعارف اكثر و بدانا بالحديث فتبين ان اهلها مسافرين الى بلد اخر و هي من بقي ليدير الامور و لمتابعة تركة زوجها المتوفي ، بقينا على هذا الحال لمدة ثلاث سنوات حتى قرر الاهل ان تسافر معهم و كان صعبا علي ان اترك كليتي لالتحق بها و كانت اصعب الاشهر على كلينا اشهر ما قبل سفرها و كنا نمارس الجنس بشكل يومي و غير منقطع و بجنون و كاننا ندري ان الزمن سيفرقنا فاخذنا حظنا من الزمن قبل ان ياخذ منا حظنا و يفرقنا و هناك زوجها اهلها
    فقررت الانسحاب من حياتها برقة و لطف لاهيء قلبها و عقلها الى حياة جديدة حتى و ان لم تكن باختيارها .. و اشكر كل امراءة على هذه الارض انها لم تجذبني لها قبل لقائي بها و كان ابتعادها سببا في علاقتي بها .. رغم كل هذه السنين و لازلت اتتبع اخبارها من بعيد و اتمنى لها كل السعادة و اشكرها لانها ادخلتني الى عالمها الجميل و عرفتني برجولتي و اعطتني الكثير و زرعت الثقة في نفسي


    votre commentaire
  • مع خطيب اختي

    صور سكس حيوانات اب ينيك بنته -افلام سكس افلام نيك الكسصور سكسصور نيك - سكس اخ واخته

    صور سكس متحركه - سكس ام وابنها - سكس امهات 

    بدا احساسي بالطاقة الجنسية الكبيرة المختزنة داخلي عندما كنت في
    الرابعة عشرة كانت اختي التي عمرها 22 سنة مخطوبة لشاب عمره 26 وسيم
    طويل وجسمه رياضي جدا لدرجة انني كنت لا اشبع من النظر الى جسده الجميل
    وبما انهما مخطوبين فقط كان يمنع عليهما الخروج او الجلوس بمفردهما
    وانا يجب ان اكون المرافقة. كنت ارى كيف يحاول ان يقبلها سرقة وانا
    اتصنع انني مشغولة وهي تتهرب منه وعندما اصبح بمفردي كنت اتخيل انه
    يقبلني انا وكنت اشعر بان جسدي اصبح شديد السخونة ولم افهم السبب
    ولكنني كنت استمتع كثيرا بتخيلي لقبلاته المثيرة تغمر شفتي الورديتين
    وتغمران جسدي بالقبل
    في يوم كنت بمفردي كالعادة نظرا لان والداي دائما في العمل ومنشغلان
    بمحاولاتهما للوصول للاعلى علميا وكانهما في صراع بينما ابقى انا ونورا
    اختي في البيت. دق جرس الباب وتفاجات بخطيب اختي على الياب فتحت له
    ودعوته للدخول واخبرته ان نورا غير موجودة واسرعت لاتصل بها واخبرها ان
    حسام خطيبها لدينا في البيت فقالت انها ستعود في اقل من نصف ساعة
    ذهبت وجلست معه في غرفة استقبال الضيوف سالني عن دراستي وكنت خجلة منه
    جدا خاصة عندما اتذكر تخيلاتي الحمراء وهو معي ولا اعرف لم كنت احس انه
    يقرا افكاري ويفهمني لذلك استاذنت منه وهربت الى غرفتي الى ان عادت
    اختي وبالطبع كان علي ان اخرج لاكون الحارس الخاص لهما وكعادتها اختي
    المسطولة ترفض ان يقبلها او يلمسها واليوم لاحظت ان حركاته اكثر من
    العادة كنت اتابع التلفاز واسترق النظر اليهما امتدت يده الى فخذيها
    فصعد الدم الى خدي كنت اتمنى لو ان هاتين اليدين القويتين تعتصران فخذي
    انا لا اختي الباردة وهي تبعد يده عنها بعنف لم افهم سببه وفجاة امتدت
    يده الى ما بين فخذيها في محاوله للعثور على كسها ياااااااه كم احسست
    بالحرارة امسكه جيدا يا حسام امسك كسي انتبهت من احلامي الحمراء على
    صوتها وهي تقوم بعصبية مستاذنة للذهاب لغرفتها قليلا تظاهرت بانني لم
    انتبه لما حدث ونظرت الى عيني حسام اللوزيتين كان لونهما احمر وشكله
    اصبح في قمة الجمال والوسامة قلت له هل اذهب لاطلب منها الحضور؟ قال لا
    اتركيها على راحتها اريد ان اريك شيئا
    استغربت ما هو الشيء الذي يريدني ان اراه قلت له ما هو هذا الشي؟
    قال هل رايت زب في حياتك؟
    صدمتي كانت كبيرة للسؤال الغير متوقع ولكنه اوقف استعجابي بسرعة وقال
    لي انا ارى كيف تتابعين تصرفاتي مع نورا واحس بانك حارة لست مثلها لوح
    ثلج ولكنني لم ارد عليه وفاجاني بان وقف واقترب مني وفتح جرار بنطاله
    ثم ادخل يده ليخرج زبه القوي المفتول من تحت سرواله التحتي ليخرجه
    منتصبا كالسيف المسلول الذي يريد تقطيع جسد جميل كجمال صاحبه. ذهلت
    وفتحت فمي من الصدمة لم اكن اتوقع يوما ان زب الرجل بهذا الحجم والطول
    كنت دائما احلم به واراه في مخيلتي الصغيرة صغيرا يتناسب مع نعومة جسدي
    الصغير
    فجاة ادخله كما اخرجه بسرعه وانا لازلت مذهولة وقال لي يجب ان اذهب. لم
    استيقظ من ذهولي الا عندما سمعت صوت اختي تسالني هل ذهب؟ قلت بسرعة نعم
    واسرعت الى غرفتي لا ستمتع بالذكريات الرهيبة التي عشتها اليوم ركضت الى
    وسادتي احتضنها وتحسست كسي المسكين المبلل كان لزجا بطريقة لم تحدث معي
    من قبل وكان جسدي باكمله في حالة هياج عجيبة ولم تفارقني صورة ذلك الزب
    المنتصب والمليء بالعنفوان والرجولة تمنيت لو انني اراه مرة اخرى ولو
    لثانية واحدة بالتاكيد سامتلك الدنيا باسرها. نمت في تلك الليلة ولم
    يفارقني حسام بجسده المثير وزبه الكبير.
    في صباح اليوم التالي كنت مستعجلة للذهاب للمدرسة لاخبر سوسن صديقتي
    الحميمة انني رايت زبا حقيقيا بام عيني! هل ستصدقني يا ترى؟ اول ما
    لمحتها على باب المدرسة تنتظرني ركضت لها لاقول لها ان لدي سرا كبيرا
    جدا لها يجب ان نختلي ببعضنا البعض لاخبرها. كانت متحمسة لمعرفة هذا
    السر الخطير وذهبنا الى الركن الخلفي من فناء المدرسة واخبرتها انني
    رايت زبا حقيقيا وان طوله يفوق تخيلها واخذت اصف لها كم كان ذلك الزب
    مفتولا طويلا وعريضا وقويا جدا جدا كم كنت اتمنى ان المسه فتحت فمها
    مستغربة وهي تسالني هل تمزحين؟ قلت لا صدقيني رايته ام لم اتخيله كبيرا
    وجميلا بهذه الدرجة. هل انت متاكدة يا سوسن ان الزب يدخل في الكس؟
    مستحيل صدقيني انه اكبر مما تتخيلي اعتقد ان القصص والصور التي ترينها
    ليست الا اشياء ملفقة . ضحكت علي سوسن بصوت عالي واصرت ان تعرف زب من
    هذا الزب الجميل ولكنني اصريت على الاحتفاظ بالنصف الثاني من سري
    ووعدتها بان اخبرها البقية لو حدثت تطورات. امضينا كل الحصص وكل واحدة
    منا تتنهد تنهيدة ساخنة كان كسانا الصغيران يحترقان بنار الشهوة.
    عدت الى البيت واسرعت الى الحمام لاطمئن على حال كسي الصغير كان في قمة
    البلل اطلقت تنهيدة صغيرة ااااااااااه لو انك تاتي يا حسام كم انا
    مشتاقة لرؤية زبك الجميل غسلت كسي بعناية فائقة كنت اتوقع ان يكون
    اليوم غير اعتيادي له ولا اعرف هل سيكون احساسي صادق ام لا
    استيقظت من نومي على صوت الباب انها نورا كعادتها تنسى ان تاخذ
    مفاتيحها معها قمت بتثاقل واتجهت للباب لا فتحه كانت مفاجاتي كبيرة
    عندما رايت ذلك الجسد الطويل الذي يعادل طولي مرتين يقف امامي بابتسامة
    جميلة اضطرني للابتسام ولكنني تدراكت سريعا وقلت له نورا ليست موجودة
    اتصل بها وقل لها انك هنا لانني لا اعرف موعد عودتها قال لي لديها بحث
    اليوم لن تعود قبل ساعتين انا هنالاجلك لاجل طفلتي الصغيرة قلت بقوة لا
    ارجوك اذهب اخاف ان يشعر احد اننا لوحدنا ولكنه دخل بسرعة واغلق الباب
    بجركة سريعة ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي احسست
    ان الارض تتحرك تحت قدمي وانني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري
    وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار
    كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين
    واخذني الى غرفتي وانا ساكتة انزلني امام باب غرفتي وانهال على وجهي
    بالقبلات الهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص
    بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه
    ليعاود امساكها مرة اخرى كدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان
    وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك اثدائي
    المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتان لم اشعر بنفسي الا وانا اتاوه
    ااااااااااااه كفاية يا حسام ولكنه ازداد قوة وقسوة اصبح يمصمص شفتي
    ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني يا
    حسام اكاد اموت ااااااااه . انت ارحميني يا ريما انت من قتلتني منذ
    اليوم الاول الذي وجدتك تنظرين فيه لي ولاختك كنت اتخيلك انت كنت اتمناك
    انت كنت اريدك انت
    وفجاة مزق قميص نومي بيديه القويتين وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقص
    على ابزازي ينهم عجيب وانا لا أكف عن التاوه ااااااااااه ارحمني
    ااااااااااه قال لي انا اريد ان ارحمك اريد ان اريحك انا احبك لم ار في
    حياتي اجمل ولا اطرى من هذا الجسد اريد ان اكتشفه كله اريد ان اسلبه كله
    وجدت نفسي اصرخ واقول هو لك يا حسام ارحمني **** يخليك اكاد اموت نزل
    بسرعة وجلس على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان
    كيلوتي الطفولي الابيض والمزهر سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجاة تنتظره وانا
    امسك براسه بين يدي وانقض فجاة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب
    شفتاه ولسانه ببظري واشفاري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب احسست انني ساسقط
    من فرط اللذة كان جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع حسام عينيه لي
    ليستمتع بمنظري الجميل وانا اتاوه واتلوى من اللذة وفجاة ادخل لسانه في
    فتحة كسي الصغير واخذ يداعب بظري باصبعه ولم اجد نفسي الا وصرخاتي
    تتسارع وقلبي يكاد يقفز من جسدي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت
    في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة

    تحميل سكس سعودي - تحميل سكس اجنبي -
    واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااه . تابعي حبيبتي تابعي
    تابعي كم انت جميلة وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه
    ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء
    وحسام يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجاة انتبهت الى
    انني اقفت عارية امام حسام! حسااااااااام غطيني ارجوك وقف بجسده
    الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا
    ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني
    في كل انحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا
    اصحو منه. ما رايك يا ريما ان تستحمي تحت يدي؟ سيكون اجمل حمام في
    حياتك. لا يا حسام اخجل منك لا أعرف كيف حدث ما حدث. لا اريدك ان تتحدثي
    هكذا حدث ما حدث لانك تريدينني وانا اريدك هيا يا حبيبتي اريد ان استمتع
    بملمس جسدك في الحمام حملني مرة اخرى ولكن هذه المرة وانا عارية واخذ
    يعض حلمتي باستمتاع ويمصمص شفتي المتعطشتين لشفتيه بلذة شديدة وانزلني
    في البانيو ووقف امامي ينزع ملابسه وانا انظر اليه بسرور نزع كل ملابسه
    وخرج زبه المغوار منتصبا معلنا وجوده وتأهبه ودخل حسام البانيو ليقف
    بجسده الجميل عاريا تماما امامي اطلقت تنهيدة قوية وانا ارى زبه يبنصب
    امام كسي اتجه حسام الى الصابون والماء واخذ يسكب الماء على جسدي ويلعب
    بالصابون على كل جسدي ثم امسك بيدي ووضع الصابون في يدي وطلب مني ان
    افرك الصابون على زبه احسست بقشعريرة في جسدي وانا اضع يدي لاول مرة في
    حياتي على زب كان اصلب مما توقعت واقوى بكثير مما كنت احلم اخذت افركه
    بيدي والصابون يرغي عليه وفجاة وجدت حسام امامي شخصا اخر بدا جسده
    الجميل يتلوى وبدا يتاوه ياااااااااااه كم هو جميل زدت من فركي لزبه
    وبدات استخدم يدي الاثنتين وانا اتابع استمتاعه فجاة قرب زبه من كسي
    فابتعدت عنه خائفة. لا حسام غير ممكن . دعيني اضعه عليه من الخارج فقط
    اريد ان يحس زبي بحلاوة ونعرمة كسك وقربه من كسي ووضعه بين اشفاري بهدوء
    ثم اخذ يمسك بزبه الكبير ويضرب به فتحتي الصغيرة برقة ااااااه اااااااه
    حسام كم انت لذيذ زادت تاوهاتي من نشوته واخذ يضرب على كسي بقوة اكبر
    واكبر وكلانا يتاوه بنشوة كبيرة انتهت بتدفقات قوية من زبه على فتحة كسي
    واختلطت تدفقاته بتدفقات كسي المهتاج بضربات زبه القوية واهاته الخارجة
    من مغارة مختبئة في صدره
    نزل حسام على كسي واخذ يلعق الخليط العجيب الذي احدثناه ثم وقف ليدخل
    لسانه في فمي وهو يحمل لي طعم الخليط اقشعر جسدي وانا اتخيل انني امص
    من لسانه خلاصة شهوتي جسدينا الجميلين وطلب مني ان امص له زبه ترددت
    قليلا ولكنني قررت ان احقق لهذا الجسد السعادة الجنسية التي طالما انه
    يسعدني ونزلت لامص زبه وما ان فتحت فمي بخجل حتى ضغط حسام على راسي
    لادخال زبه الكبير في فمي برفق اخذت امص برفق ثم احسست انه يريدني ان
    ازيد في مصي لزبه فامسكت بطرفه وبدات امصه بقوة اكبر. ااه منك يا ريما
    كم انت شهية احس انني اشتهيك مرة اخرى ااااااه مصيه كمان مصيه اكثر
    واخذت امص فيه باستمتاع كبير وازيد من ضغطي ومصي له وهو يزداد انينا و
    تاوها. ريما حبيبتي ساحملك للسرير اريد ان امص كسك انا ايضا هززت راسي
    موافقة مبتسمة وحملني الى سريري الذي شهد اول معركة من المعارك الجنسية
    الحامية. وضعني حسام برقة وحب على وسادتي ونزل بلسانه وشفتيه الى كسي
    اخذ يمص بظري كطفل رضيع ويدعك ابزازي بقوة كانه يسحقهما ثم اقترب من
    اذني وهمس .. اريد ان انيكك .. لا حسام اخاف .. لا تخافي يا حبيبتي
    سانيكك من طيزك لن يؤثر عليك ستبقين عذراء وساشبع كسك مصا حتى تستمتعي
    انت ايضا اريد لزبي ان يدخل فيك اريده ان يرمي داخلك. اثارني همسه
    ووجدتني اقول بسرعة ادخله ادخله في طيزي كم كنت اتمنى ان يكون في كسي
    ولكنني اخاف اريدك في كل نقطة مني حسام كم انت جميل وقوي.. هل حقا
    تريدينني في كسك ريما؟ اااااه كم انت ساخنة اليوم في طيزك ويوما ما
    ستتزوجين وستكون لي طيزك وكسك حبيبتي هيا اجثي على ركبتيك. انقلبت
    بمساعدته حتى وصلت للوضع المطلوب وما ان بدت فتحة طيزي وكسي واضحة حتى
    هجم حسام يلحس ويمص ويعض في كسي وطيزي وانا اتحرك واتلوى من شدة المتعة
    ادخله يا حسام ادخله. اين ادخله ريما؟ في كسي ارجوك في كسي يكفيه عذاب.
    اااااه ريما لا حبيبتي اريدك اكثر مما تتخيلين اريد كسك الصغير الجميل
    هذا ارد ان اقتحمه واقطعه بزبي ولكنني اخاف عليك حبيبتي. الا توجد طريقة
    حسام لكي لا افقد عذريتي؟ هاهاهاها بالطبع لا فما ان يدخل هذا المجنون في
    كسك حتى يمزقه ويخرج دمك الجميل من كسك لتصبحي امرأة يا ريما
    ارجوك حسام مزقني .. ااااااه حسام .. تابع حسام مص كسي ولحسه وكانه كان

    سكس اغتصاب - افلام سكس جماعي عرب نار
    متاكد انني على وشك وصول النشوة واخذ يدخل لسانه بقوه ويزيد من دعكه
    لبظري ومصه حتى قذفت ولكن هذه المرة بقوة عجيبة كانت طيزي لا تزال
    مواجهة لفم حسام وهو يلحس بالقطرات التي تخرج من كسي واحسست بتعب لذيذ
    اردت ان انزل طيزي على السرير ولكن حسام رفعها وقال دوري الان تركته
    بكسل يفعل ما يريد وبعد دقيقة هدوء نظرت لارى ما يفعل وجدته يدلك زبه
    بكريم يدي ثم قال لي استعدي لاول نياكة في حياتك انتبهت حواسي بعد تلك
    الجملة واحسست بالاثارة . حسام سينيكني اين انت يا سوسن لتري وتسمعي ما
    يحدث هل ستصدقيني؟ اقترب حسام من شفتي واخذ يقبلني بشغف واستمتاع ثم
    قال لي .. سيكون مؤلما حبيبتي ولكنني ساجعلك تستمتعين سافتح لك طيزك
    وسانيكك واشبعك نيك اتفقنا؟ احسست بتدفق الدم الي كسي مرة اخرى وقلت له
    اتمنى ان ياتي اليوم الذي تفتح فيه كسي ايضا هيا قم يا فحل واقتحم اولى
    الابواب المغلقة.. ضحك من جملتي وقال هيا استعدي وكلما احسست بالالم
    ساتوقف حتى تعتاد فتحة طيزك على حجم زبي. اعطيته طيزي ولكن هذه المرة
    وانا احس ان طيزي تنفتح باغراء لزبه لينيكها كنت احرك طيزي يمينا
    ويسارا واتأوه انتظارا لدخول زبه وفجاة احسست بشي كبير يحاول الدخول في
    طيزي ااااااه انه مؤلم حسام اااااااااه خفف قليلا ارجوك. امسك بشعري
    وسحبني له وانهال على شفتي .. كم انت جميلة حتى وانت تتالمين اريدك ان
    تتاوهي اريدك ان تتالمي وادخل دفعة اكبر من زبه في طيزي وصرخت بقوة
    اااااااه لا ارجوك اكاد اموت .. حبيبتي انا افتحك هل تفهمين؟ زبي يدخل
    طيزك كم هي لذيذة طيزك ااااه يا ريما لم اكن اعرف انك لذيذة هكذا لم
    اكن اعرف انك جائعة للنياكة هكذا ساشبعك حبيبتي ساشبع هذه الطيز وهذا
    الكس الصغير ومد اصابعه لكسي الملتهب واخذ يلعب باشفاري وبظري ويتحسس
    فتحة كسي واحسست بارتخاء عجيب . ادخله اكثر في طيزي واخد يدخل بهدوء
    وهو يقرب اذنيه من فمي ليسمع تاوهاتي اكثر وفي نفس الوقت اخذت اصابعه
    المجنونة تتحرك بخفة وتثيرني ايما اثارة. لن استطيع ادخاله كله انه ضيق
    جدا واخاف ان تتأذي لو حاولت اكثر احس انني لم اعد احتمل حرارة طيزك
    وساقذف ااااه ساقذف في طيزك يا ريما اخذت اصابعه تشد بقوة اكبر على كسي
    وانا اصرخ معه.. ارمي كل ما في زبك في طيزي هيا والتحم صوتينا في صرخة
    واحدة اااااااه كانت صرخة نشوة والم من طرفي لان حسام لم ينتبه وهو في
    قمة لذته انه اصبح يدخل زبه اكثر في طيزي وزاد من سهولة دخوله خروج
    منيه الساخن الذي ملا طيزي وجعل زبه يدخل بسلاسة في فتحة طيزي الملتهبة
    من زبه الكبير.. لا اعرف كم من الوقت نمت في احضان حسام ولكنني انتبهت
    وهو ينهض بسرعة .. ريما ريما استيقظي يا حبيبتي تاخر الوقت اخشى ان تصل
    نورا.. قمت بسرعة وانتبهت للرائحة القوية التي تملا الغرفة لبست قميص
    نومي الممزق بينما ارتدى حسام ملابسه على عجل ونبهني الى ضرورة ان استحم
    بصابون عطر لكي لا يبقى اثر لرائحة منيه وضمني اليه بقوة وقبلني قبلته
    الاخيرة وطلب مني ان اهتم بالغرفة بسرعة قبل ان اذهب للحمام وتركني وذهب
    على عجل. فتحت النافذة ودخلت الحمام لانظف جسدي من بقايا حسام كنت افرك
    الصابون على جسدي بحب كبير لجسدي كنت احس انه حقق لي الكثير من النشوة
    جففت جسدي ولبست ملابسي بسعادة بالغة وارتميت على سريري.
    كان هذا اول يوم جنسي في حياتي

     


    votre commentaire
  •  نيك طيزها قصص يمنية

    افلام سكس عربيافلام سكس اجنبي - افلام سكس اخ واخته - افلام سكس مترجمافلام سكس محارم - افلام نيك الطيز -

    قصص يمنية نيك طيزها وهي مخزنة

    ذلك اليوم وأن و صديقي ماهر في العمل وإذا ماهر صديقي يريد المغادرة سألته لماذا قال في مشكلة في البيت زوجتي وأمي قلت محتاج اذهب معك قال ماهر
    تعال بيكون أفضل ذهبنا على سيارتي دخلت مع ماهر البيت حقة وكنت جالس في غرفة وإذا أم ماهر تدخل
    عليا تشكي من زوجت أبنها ماهر كنت أظن أم ماهر كبيرة لكن تفاجأت من جمالها عمرها بيكون 42 سنة
    حاولت معها وهي تريد أن تذهب الى عند ابنتها المتزوجة بعد قلت تعالى عندي الشقه فاضية زوجتي في بيت أهلها أمينة أم صديقي كانت موافقة وكانت تتردد ماهر قال ضروري توافق أمه تذهب معي الشقه
    لمدة ثلاثة أيام حتى تتراجع من غضبها بعد إلحاح وافقت أمينة أم صديقي وركبت معي السيارة وانطلقت الى البيت قلت أنا عدذهب قالت انا وافقت
    متوقعة نجلس الاثنين اتصلت الى ماهر قلت نرجع للعمل قال ماهر لا أجلس مع أمي لا تتركها قلت طيب
    كانت مخزنة قلت خلاص اذهب أشتري قات نخزن
    قالت تمام قلت أي مشروب تحبي على القات شراب طاقة او مشروبات غازية قالت انت ماذا تحب قلت شراب الطاقة قالت تمام شراب طاقة اشتريت القات
    و شراب طاقة أربعة أنواع أمينة قالت لماذا كل هذا المشروب قلت تختاري الذي يناسب قالت مناسب جميع المشروبات قلت نخلط كل المشروبات قالت فكرة ممتازة و خزنا قالت أمينة بعد القات أين يذهب واحد تقصد بعد القات تريد نيك بعد سألتني على زوجتي إذا هي تخزن قلت نعم تخزن قالت ازوج يفرحون إذا زوجاتهم مخزنات و قالت إذا كنت مخزنة
    طوال الوقت منتظرة زوجها وقالت وأن مخزنة كان زوجي يعمل فيني كل شيء وقالت كان زوجي يحاول
    معي من الخلف ولم أقبل وبعد ما خزنت وافقت بكل سهولة زبي كان يوقف وقالت وأنت مثل زوجي تعمل مع زوجتك قلت اكيد قالت من الخلف قلت نعم قالت

    افلام سكس محجباتافلام سكس امهات - سكس اب ينيك بنته - افلام سكس جماعي - صور سكس - صور سكس متحركه - صور نيك -
    تشاهد معها افلام اسكس قلت نعم قالت أين تشاهد قلت معي جهاز محمول قلت الجهاز موجود قلت نعم قالت طيب خلينا نشاهد او مكسوف قلت طيب تعالى غرفة النوم وقلت لو تريدين ملابس من ملابس زوجتي في الدولاب وغيرت ملابسها وفتحت فلم نيك بنت في طيزها قالت أكيد تحب تنيك زوجتك في طيزها قلت نعم زبي كان واقف وهي تنظر إليه بعد حسيت يدها ماسكة زبي وقالت اه تمتلك زب كبير زب زوجي صغير اكيد زوجتك تنبسط وأنت تنيكها في طيزها وقالت لماذا لم تتكلم قلت ماذا أقول قالت خلاص قلت أنتي محرومة من سنوات يا* أمينة اكيد طيزك عطشان قالت بكثير* وقالت اذهب الحمام رجعت من الحمام قالت لايوجد لي مرش في الحمام قلت لماذا قالت زوجتك كيف تنظف طيزها قبل ما تنيكها قلت حقنة بذهب أشتري من الصيدلية ذهبت أشتري حقنة وكلمت صاحب الصيدلية يعطيني منشطات جنسية من أفضل شيء أعطاني ورجعت قلت ندخل الحمام مع بعض قالت تمام في الحمام كنت أملا الحقنة ماء' ودخلها طيزها واضغط الماء الى طيزها مرات عديدة حتا طيزها نظيف وبعد قلت نخزن قليل وبعد خزنت حتى مفعولا المنشطات الجنسية بدأ مفعولهن قلت نشاهد هذا الفلم ونعمل زيهم قالت خطة حلوة كان الفلم أرجل كان يخدر البنت وينيكها في طيزها قلت نعمل مثلهم وربط على عيونها ونيمها على بطنها ونزل البنطلون حقها ودخل زبي في طيزها ونيكها وترتاح طوال تلك اليله نكتها
    مرة في المطبخ
    ومره في أدرج
    ومره في الحمام

    افلام سكس اغتصاب - افلام سكس حيوانات تحميل سكس سعودي- تحميل افلام سكس - قصص سكس
    وفي الأخير تنام وزبي في طيزها

     


    votre commentaire