• حكايتى مع المدام المحرومة

    حكايتى مع المدام المحرومة

    صور سكس 2019- نيك كس محجبه - سكس محجبات 2019 - تحميل سكس امهات

    -سكس محارم -عرب نار


    فى فتره من الفترات كنت اعمل بمحل لبيع اجهزة اكسسوار واجهزة محمول جديد ومستعمل المهم مرت ايام على عملى بهذا المحل واحرزت تقدم كبير فى هذا المجال واثبتت نفسى فيه فى يوم دخلت على زبونه جميله جدا وجسمها سيكسى موت وعلى الرغم من تردد نساء وفتيات كثيرين على المحل الا انى لم ارى احد بجمال هذه المراه كانت اكثر من جميله خمرية اللون سنها ما يقرب من الثلاثين او اكبر بسنه او سنتين تعلقت انظارى بها ولو استطيع انا ابعد نظرى عنها على الرغم انى جد جدا فى عملى وبفصل بين غريزتى وعملى الا اننى لما استطيع عدم النظر الى هذه المراه كانت كما نقول بالمصريه صاروخ لاحظت هى ذلك والتقت اعيننا فابتسمت وهى ايضا ردت على بابتسامه طلبت منى كفر للحمول بتاعها عرضت عليها جميع الوان كفرات الجهاز الاصليه ولم تبدى اعاجبها بشىء منهم طلبت منى كفر يكون مدلع شويه فابتسمت مره ثانيه وهى ايضا فاحضرت لها المطلوب وركبت الكفر الجديد ودفعت ثمنه وانصرفت لما استدرات لمغادرة المحل لم استطيع ابعاد نظرى عن مؤخرتها كانت اجمل واحلى مؤخره رايتها بحياتى متوسطة الحجم مستديره تهتز مع كل خطوه تخطوها فاستدرات على فجاه وراتينى انظر الى مؤخرتها التى جننتى فلم املك سوى الابتسام وهى ايضا مر يومين على تواجدها بالمحل وثالث يوم مرت بنفس الميعاد الذى حضرت به بالمره الاولى وكان الساعه 12 ظهرا وكالعاده فى الوقت ده بكون اول الموجودين بالمحل بحكم ان المفاتيح معى دخلت المحل وهذه المره كانت ترتدى طقم مغرى جدا يظهر جميع مفاتنها رحبت بها ولما اتمالك نفسى ولم استطيع ابعاد نظرى نظرى عن مفاتنها ولاحظت هى ذلك ولم تبدى اى اعتراض بل كانت تتعمد ان تميل الى الامام بحجة النظر الى الاشياء المعروضه فى الفراتين بداخل المحل وانا انظر الى مؤخرتها واحسست بانتصاب قضيبى حتى كاد يخترق البنطلون الذى ارتديه المهم طلبت انا اريها حامل محمول للسياره لم ادرى كيف اتصرف وكيف اخرج من وراء المكتب بانتصاب قضيبى هذا لانه كان ملحوظ انه منتصب شجعت نفسى وخرجت من خلف المكتب واخرجت الحامل حتى تراه وانا اقف امامها ونتحدث لاحظت هى انتصاب قضيبى فنظرت الى عينيها وابتسمت وهى ردت الابتسامه فنظرت مره اخرى الى قضيبى المنتصب بداخل البنطلون ولم تحرك نظرها من عليه فادركت انها بدات تستيجب لى تحدثنا قليلا ومرحنا مع بعض وانا انظر الى جميع مفاتنها بجرأه وضحكنا سويا ثم طلبت منى موديل محمول معين وقالت انها تريده مستعمل بحاله ممتازه وبكل مشتملاته وتركت لى رقمها ودفعت ثمن الحامل وانصرفت بعد يومين اتصلت بى وسالت على المطلوب اجبت انه غير متوفر حاليا وكالعاده مرحنا قليلا عبر الهاتف وتعرفنا على بعضنا اكثر وعرفت اسمها وسنها اسمها مدام جيجى وسنها 33 سنه وزوجها مهندس ودائم السفر بحكم عمله المهم مر حوالى اسبوع بعد المكالمه ثم اتى شخص يبيع الموديل الذى طلبته منى وكان اشبه بالجديد اتصلت بها وسالتها اذا كانت مازالت ترغب بالجهاز المطلوب وخاصة انه لو يكن نزل مصر فى هذا الوقت فاجابت بسرعه بالموافقه اشتريت الجهاز من الشخص وبعد ذلك اتصلت بها واخبرتها انه تم شراء الجهاز واتفقنا على انها ستاتى فى اليوم التالى لشراء الجهاز حجزت الجهاز وانتظرتها فلم تاتى فاتصلت بها اخبرتنى انها مريضه وانها لن تستطيع الحضور وطلبت منى حجز الجهاز وكان طلبها صعب لان الجهاز كان مطلوب بكثره فى هذا الوقت وصاحب المحل كان طالب حوالى اكثر من اربع اجهزه نفس الموديل لاقاربه فاخبرتها بذلك اجابت خلاص مالىش نصيب فيه ودعتها واغلقت الهاتف بعد حوالى ساعه اتصلت وسالتنى هل اقدر ان امر عليها بالبيت ومعى الجهاز لشرائه ترددت فى الاول وبعدها وافقت ان امر عليها عليها فى التالى وبالصدفه كان يوم اجازاتى اخبرت صاحب المحل ان اخى يرغب بشراء هذا الجهاز وسوف اخذه معى وبعد ناقش معه وافق اتصلت بجيجى واخبرتها اننى سامر عليها غدا لانه يوم اجازاتى ومعى الجهاز قالت لى يوجد امن للعماره وساخبره بانك مهندس كمبيوتر وسوف تاتى لاصلاح الكمبيوتر ادركت ان زيارتى عندها لن تكون قصيره اخذت منها العنوان واتفقت معها على الساعه السادسه مساءا واغلقت الهاتف فى اليوم التالى فى المعياد ذهبت ومعى الجهاز ومعى شنظة ال سى دى الخاصه بى حتى اسبك الدور على الامن وفعلا ابلغته باسمى فقال ان مدام جيجى بانتظارى وركب معى المصعد واوصلنى الى شقتها وتركنى ونزل زنيت الجرس وانتظرت قليلا ثم افتح الباب يا ويلى مما رايت كانت اجمل امراه راتها عينى شعرها اسود ناعم وتركت على اكتافها ترتد بدى يظهر اكثر من نصف صدرها وبنطلون استرتش ضيق جدا كانها لاترتديه لما اتمالك نفسى ووقفت انظر الى كل مفاتنها وانتصب قضيبى فادخلتنى الشقه واغلقت الباب واجلستنى فى الصالون وسالتنى تحب تشرب ايه فرفضت بحجه انى لا اريد ان اتعبها فصممت طلب اى شىء ساقع يمكن اهدى شويه ذهبت الى المطبخ واحضرت لى بيبسى كانز ولاحظت انها وحيده بالشقه فسالتها انتى لوحدك اجابت نعم سالتها انتى عندك اولاد قالت لا لم استطيع عدم النظر الى مفاتنها وقضيبى ما زال منتصب بطريقه ملحوظه وهى لاحظت ذلك المهم عرضت عليها الجهاز وجلست تتفحصه وفتحت الجهاز وكانت بتشوف الاوبشن وطلبت منى ان اريها بعض الاشياء فى الاوبشن فقمت من الكرسى ووقفت بجانبها وكانت هى تجلس على كنبة الصالون فشدتنى من يدى واجلستنى بجانبها على الكنبه ويا ويلى لثانى مره جسمى التصق بجسمها *****ى وزاد من انفعالى مما ادى الى عدم تركيزى ولاحظت ذلك وسالتنى مالك اجبتها الجو حر قالت حر ايه احنا فى الشتا فضحكت ووقفت وخلعت الجاكت الذى كنت ارتديه وجلست مره اخرى بجانبها بعيدا عنها قليلا شويه قربت منى لسؤالى عن شىء فى الجهاز لثانى مره احس بنفعالى يزداد وافقد القدره على التركيز فسالتنى مالك فلم ارد وتعمدت اكثر من مره وانا اريها الجهاز ان المس يدها لاحظت انها بدات تتنفعل وتتجاوب معى وانا جالس بجانبها انظر الى صدرها والى جسمها وفى اخر مره وانا المس يدها تعمدت ان امسك يدها ووجدتها لم تعترض وتلاقيت اعيننا واحسست انها تريد ممارسة الجنس بشده هى لم تصرح بذلك لكن نظرتها دلت على ذلك فقمت بتمشية اصابعى بحنيه على يدها وجدتها ترتعش رعشه خفيفه ولم تتعرض وتركت الجهاز من يدها لست صدرها وتجاوبت معى فاخذت بفرك صدرها من فوق البدى وقمت بتقبيلها من شفتيها ولم اجد اى اعتراض منها وبدات فى تقبيلها من رقبتها واحسست برغبتها تشتعل فى جسدها وجسلت افرك فى صدرها واقبلها من شفتيها ورقبتها وخلعت البدى بدون ان تشعر وقلبت جسدها ولحمها الطرى وخلعت عنها الستيان واخذت اقبل صدرها وافرك حلماتها با صابعى وهى تتاوه بصوت منخفض وامسكت حلمتها بشفايفى ومصتها وبدا التأوه يعلو اكثر فى اكثر وانا امص فى حلمتها اكثر وادلك جسدها وظهرها وهى تتاوه اكثر اخذت احسس على فخدها وعلى كسها من فوق البنطلون ثم وقفت وطلبت الذهاب الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وحضنتها بقوه وقبلتها وحسست على مؤخرتها التى جننتى كانت طريه جدا كانى امسك جيلى بيدى بيدى وخلعت عنها البنطلون واخذت احسس على جسدها وهى ايضا خلعت عنى التى شيرت واخذت تحسس على صدرى وعلى ذراعى وتحتضنى بقوى وانا اقلبها وامص شفتيها الى ان خلعت الكيلوت عنها وهى اخذت فى فك ازرار بنطالى وخلعته عنى وخلعت البوكسر ايضا وققفنا عاريا ننظر الى بعضنا حوالى دقيقه ثم استلقت هى على السرير فطلبت منها ان تستلقى على بطنها وصعدت فوقها وانا عارى وبدات فى تدليك ظهرها بحنيه واقبلها من ظهرها فى حنيه ايضا وشعرت انها راحت الى عالم ثانى وبدات التأوهات تعلو اكثر فى اكثر ودلكت باقى جسدها ومؤخرتها يا لها من مؤخره واخذت اقبل كل جزء من جسدها *****ى فقلبتها على ظهرها وبدات فى تقبيلها من شفتيها ومن رقبت ثم نزلت الى اصدرها اقبله وامص حلماتها والتهم حلمتها التهام وصوت التأوهات لاينقطع كانت محرومه من الجنس واخذت اقبلها من بطنا الى ان وصلت الى كسها فقبلته بحنيه وبدات الحس فى بظرها وكان انتصب هو الاخر مثل قضيبى وهى تتلوى على السرير وباعدت بين شفرتى كسها وبدات الحس كسها برقه ثم بدات التهم كسها وهى تتاوه وتتلوى وتقول ارحمنى نيكنى بسرعه مش قادره اتحمل اكثر من ذلك عايزه احس ببزب يخترق كسى كسى عطشان للنيك الى انزلت شهوتها للمره الاولى ثم طلبت منها ان تبدا بمص زبى وفعلا مصيت زبى وواضح ان لها خبره فى هذا الموضوع واخذت تمص زبى مثل المحترفين وانا العب فى كسها باصابعى وبدات تتاوه مره اخرى
    بعد ذالك رفعت رجليها على كتفى فطلبت منى ادخال زبى مره واحده وبقوه نفذت رغبتها وادخلت زبى بقوه فصدرت عنها صرخه مكتومه حتى لاننفضح شعرت بان كسها بركان من شدة السخونه وبدات احرك زبى للداخل وللخارج ببطىء ثم بدات اسرع وهى تتاوه وتتلوى وتصرخ بصون منخفض وتقول ااااااه حبيبى نيكنى بقوه نيكنى بسرعه كنت مشتاقه لزب لحد الجنون نيك اكثر حبيبى
    وكلامها كان ياثر فى ويجعلنى انيكها بسرعه وازيد من سرعتى وهى تقول اه حبيبى نيك اسرع كمان بقوه اكثر اشتمنى انا بحب اتشتم استغربت ولكن نفذت رغبتها وبعد قليل قلبتها فى وضع دوجى واخلت زبى مره اخرى فى كسها بقوه وصرخت وتاوهت وانا انيك فى كسها الساخن بسرعه وهى تتلوى وتقول حبيبى كنت فين من زمان نيكنى كمان الى ان اقتربت من انزال المنى فاخرجت زبى من كسها وقذفت لبنى على ظيرها وظهرها وهى نزلت شوتها لثانى مره وصرخت صرخه مكتومه وقويه استلقيت على السرير وهى استلقت بجانبى على بطنها تتنهد وتقولى انت تحفه ارتدت روب وذهبت الى المطبخ وكانت حضرت طعام لى ولها وكانت وجبه كامله من كل شىء اكلنا ومزحنا سويا وضحكنا ثم بدات فى تقبيلى وانا ابادلها فى ذلك الى انا انتصب زبى مره اخرى وذهبنا الى غرفة النوم مره اخرى وطلبت منى فعل ما فعتله بها اول مره وبدات انفذ طلبها لكن هذه المره طلبت انى انيكها من طيزها ودى اول مره تتناك من طيزها!!!!


  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :